-
الاحترام للسلطة ضروري للعيش بسلامالسلام والامن الحقيقيان — كيف يمكنكم ايجادهما؟
-
-
فعندما يطلب رجال في السلطة لانفسهم ما هو للّٰه، ماذا تفعلون؟ واذا منعوا ما يأمر به اللّٰه، من تطيعون؟
١٢ ذكر رسل يسوع موقفهم باحترام وثبات لاعضاء المحكمة العليا في اورشليم: «لا يمكننا ان لا نتكلم بما رأينا وسمعنا . . . ينبغي ان يطاع اللّٰه اكثر من الناس.» (اعمال ٤:١٩، ٢٠؛ ٥:٢٩) ففي بعض الاحيان تفرض الحكومات قيوداً في حالات الطوارىء، وهذا امر مفهوم. ولكن احياناً توضع القيود الحكومية لتتعارض مع عبادتنا للّٰه مما يجعل اتمام الالتزامات المعطاة من اللّٰه مستحيلاً. فحينئذٍ ماذا؟ تجيب كلمة اللّٰه الملهمة: «ينبغي ان يطاع اللّٰه اكثر من الناس.»
١٣، ١٤ (أ) كم يجب ان ننتبه لئلا نخالف القوانين الدنيوية لمجرد اسباب شخصية؟ (ب) اوضح من الاسفار المقدسة اسباب ذلك.
١٣ رغم ان احترام هذا الالتزام نحو اللّٰه قد يتعارض مع ما يتطلبه «قيصر،» فهذا يختلف كثيراً عن كسرنا باستقلال القوانين التي لا نوافق عليها.
-
-
الاحترام للسلطة ضروري للعيش بسلامالسلام والامن الحقيقيان — كيف يمكنكم ايجادهما؟
-
-
[الصورة في الصفحة ١٣٤]
قال رسل يسوع للمحكمة العليا: «ينبغي ان يطاع اللّٰه اكثر من الناس»
-