-
الروح التي ترجع الى اللّٰههل هذه الحياة هي كل ما هنالك؟
-
-
٣٥، ٣٦ لمَ لا تُظهر رومية ٩:١١-١٣ ان اختيار اللّٰه كان مؤسسا على ما فعله يعقوب وعيسو في اثناء حياة سبقت ولادتهما لرفقة؟
٣٥ ثمة مقطع آخر من الأسفار المقدسة يلجأ اليه المؤمنون بالتجسُّد ثانية وهو رومية ٩:١١-١٣: «لانه وهما [عيسو ويعقوب] لم يولدا بعد ولا فعلا خيرا او شرا لكي يثبت قصد اللّٰه حسب الاختيار ليس من الأعمال بل من الذي يدعو. قيل لِـ [رفقة] إنَّ الكبير يُستعبد للصغير. كما هو مكتوب [في ملاخي ١:٢، ٣] احببتُ يعقوب وأبغضتُ عيسو.» ألا يُظهر هذا المقطع ان اختيار اللّٰه كان مؤسسا على ما فعله يعقوب وعيسو في اثناء حياة سبقت ولادتهما لرفقة؟
-
-
الروح التي ترجع الى اللّٰههل هذه الحياة هي كل ما هنالك؟
-
-
٣٨ أما في ما يتعلق باقتباس الرسول بولس من ملاخي عن ‹محبة اللّٰه ليعقوب› و ‹بغضه لعيسو،› فهذا ايضا مرتبط بنظرة يهوه اليهما المؤسسة على تركيبهما الوراثي. واذ سجَّلها ملاخي بعد قرون كثيرة من حياتهما، اكَّدت العبارة ما بيَّنه اللّٰه عن الصبيَّين قبل ولادتهما.
-