-
المحبة (اڠاپي) — ما لا تكون عليه وما تكونبرج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
١٣ ماذا يعني عدم الفرح بالإثم، ولماذا لا تفعل المحبة ذلك؟
١٣ وفضلا عن ذلك، يجري إخبارنا بأن المحبة «لا تفرح بالإثم.» والعالم يفرح بالإثم، كما يمكن ان يُرى من شعبية العنف والمطبوعات الاباحية، الافلام، والبرامج التلفزيونية. فكل ابتهاج كهذا هو اناني، اذ هو عديم الاعتبار لمبادئ اللّٰه البارة او خير الآخرين. وكل ابتهاج اناني كهذا هو زرع للجسد وفي الوقت المناسب سيحصد فسادا من الجسد. — غلاطية ٦:٨.
-
-
المحبة (اڠاپي) — ما لا تكون عليه وما تكونبرج المراقبة ١٩٩٣ | ١٥ تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
١٧ ما هما الطريقتان اللتان تفرح بهما المحبة بالحق؟
١٧ المحبة لا تفرح بالإثم بل «تفرح بالحق.» والمحبة والحق يسيران يدا بيد — اللّٰه محبة، وفي الوقت نفسه، هو «اله الحق.» (مزمور ٣١:٥) فالمحبة تفرح برؤية الحق ينتصر على الباطل ويشهِّره؛ وهذا يعلِّل جزئيا الزيادة العظيمة التي تجري في عدد عبَّاد يهوه اليوم. ولكن، بما ان الحق يتباين مع الاثم، يمكن ان تكون الفكرة ايضا ان المحبة تفرح بالبر. فالمحبة تفرح بانتصار البر، كما يؤمَر عبَّاد يهوه ان يفعلوا عند دمار بابل العظيمة. — رؤيا ١٨:٢٠.
-