-
يهوه يجمع عائلتهبرج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
٧ مَاذَا يَعْنِي ‹أَنْ نَحْفَظَ وَحْدَانِيَّةَ ٱلرُّوحِ›؟
٧ رَغْمَ أَنَّ يَهْوَهَ يُبَرِّرُ ٱلْمَمْسُوحِينَ كَأَبْنَاءٍ وَٱلْخِرَافَ ٱلْأُخَرَ كَأَصْدِقَاءَ عَلَى أَسَاسِ ذَبِيحَةِ ٱلْمَسِيحِ ٱلْفِدَائِيَّةِ، سَتَنْشَأُ ٱلْخِلَافَاتُ ٱلشَّخْصِيَّةُ مَا دُمْنَا نَعِيشُ فِي نِظَامِ ٱلْأَشْيَاءِ هذَا. (رو ٥:٩؛ يع ٢:٢٣) وَإِلَّا مَا كُنَّا بِحَاجَةٍ إِلَى ٱلْمَشُورَةِ ٱلْمُوحَى بِهَا ٱلَّتِي تَحُضُّنَا أَنْ نَسْتَمِرَّ فِي ‹ٱحْتِمَالِ بَعْضِنَا بَعْضًا›. فَمَا ٱلسَّبِيلُ إِلَى تَحْقِيقِ ٱلْوَحْدَةِ مَعَ رُفَقَائِنَا ٱلْمُؤْمِنِينَ؟ يَلْزَمُ أَنْ نُنْمِيَ ‹ٱلِٱتِّضَاعَ ٱلْعَقْلِيَّ وَٱلْوَدَاعَةَ›.
-