-
الثالوثالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
كولوسي ١:١٥، ١٦: «الذي هو [يسوع المسيح] صورة اللّٰه غير المنظور بكر كل خليقة. فانه فيه خُلق الكل ما في السموات وما على الارض.»
-
-
الثالوثالمباحثة من الاسفار المقدسة
-
-
(٣) هل تستثني كولوسي ١:١٦، ١٧ يسوع من كونه مخلوقا عندما تقول «فيه خُلق الكل . . . الكل به وله قد خُلق»؟ ان الكلمة اليونانية المنقولة هنا الى «الكل» هي «باندا،» صيغة مصرَّفة لكلمة «باس.» وفي لوقا ١٣:٢ تنقلها قم الى «كل . . . الآخرين»؛ وتذكر كا «ايّ من . . . الآخرين»؛ وتقول اج «ايّ واحد آخر.» (انظروا ايضا لوقا ٢١:٢٩ في اج وفيلبي ٢:٢١ في كا.) وانسجاما مع كل شيء آخر يقوله الكتاب المقدس عن الابن تعيِّن عج المعنى نفسه لكلمة «باندا» في كولوسي ١:١٦، ١٧ بحيث تذكر جزئيا، «بواسطته خُلقت كل الاشياء الاخرى . . . كل الاشياء الاخرى خُلقت به وله.» وهكذا يجري الاظهار انه كائن مخلوق، جزء من الخليقة التي انتجها اللّٰه.
-