-
الانقاذ عند استعلان يسوع المسيحبرج المراقبة ١٩٩٣ | ١ ايار (مايو)
-
-
لقد عانى اخوتنا في تسالونيكي القديمة، عندما كانوا جددا في الحق، ضيقات مشابهة لتلك التي يختبرها العديد من شهود يهوه اليوم. ولذلك فإن كلمات الرسول بولس اليهم هي ذات مغزى لنا. كتب: «عادل عند اللّٰه ان الذين يضايقونكم يجازيهم ضيقا واياكم الذين تتضايقون راحة معنا عند استعلان الرب يسوع من السماء مع ملائكة قوته
-
-
الانقاذ عند استعلان يسوع المسيحبرج المراقبة ١٩٩٣ | ١ ايار (مايو)
-
-
٤ لماذا يستحق رجال الدين الدينونة التي ستُنفَّذ عند استعلان يسوع؟
٤ في زمن بولس تسبَّب القادة الدينيون اليهود بالكثير من الضيق. وبشكل مماثل اليوم، غالبا ما يحرِّض على مقاومة شهود يهوه المحبِّين للسلام اولئك الذين يدَّعون انهم يمثِّلون اللّٰه، وخصوصا رجال دين العالم المسيحي. فهؤلاء يزعمون انهم يعرفون اللّٰه، لكنهم يرفضون ‹يهوه الواحد› الذي للكتاب المقدس، مستبدلين اياه بثالوث غامض. (مرقس ١٢:٢٩، عج) وهم لا يطيعون البشارة عن ربنا يسوع، بل ينظرون الى حكم الانسان من اجل الراحة ويرفضون بشارة ملكوت البر القادم الذي للمسيح. فجميع هؤلاء المقاومين الدينيين يجب ان يبيدوا في وقت «استعلان الرب يسوع من السماء»!
-