مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • لم يكن العالم مستحقا لهم
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • ١٣ (‏أ)‏ مَن عانوا ‹الهزء والجلد›؟‏ (‏ب)‏ من اختبروا ‹القيود والحبس›؟‏

      ١٣ اذا كان لدينا الايمان نتمكن من احتمال الاضطهاد.‏ (‏اقرأوا عبرانيين ١١:‏٣٦-‏٣٨‏.‏)‏

  • لم يكن العالم مستحقا لهم
    برج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آب (‏اغسطس)‏
    • ١٤ (‏أ)‏ مَن كان بين الذين «رُجموا»؟‏ (‏ب)‏ مَن يمكن ان يكون قد ‹نُشر›؟‏

      ١٤ «رُجموا،‏» قال بولس.‏ ورجل ايمان كهذا كان زكريا،‏ ابن الكاهن يهوياداع.‏ واذ لبسه روح اللّٰه تكلم جهرا ضد مرتدّي يهوذا.‏ والنتيجة؟‏ بأمر الملك يوآش رجمه المتآ‌مرون بحجارة حتى الموت في دار بيت يهوه.‏ (‏٢ أخبار الايام ٢٤:‏٢٠-‏٢٢،‏ متى ٢٣:‏٣٣-‏٣٥‏)‏ وأضاف بولس:‏ «نُشروا جُرِّبوا.‏» وربما كان يفكر في النبي ميخا كأحد اولئك الذين «جُرِّبوا،‏» وكما يقول التقليد اليهودي غير الاكيد فان اشعياء نُشر الى اثنين خلال حكم الملك منسى.‏ —‏ ١ ملوك ٢٢:‏٢٤-‏٢٨‏.‏

      ١٥ مَن عانوا ‹الاذلال› و ‹تاهوا في براري›؟‏

      ١٥ وآخرون «ماتوا قتلا بالسيف،‏» مثلا،‏ رفقاء ايليا من انبياء اللّٰه الذين ‹قُتلوا بالسيف› في ايام الملك الشرير أخآ‌ب.‏ (‏١ ملوك ١٩:‏٩،‏ ١٠‏)‏ وكان ايليا وأليشع بين اولئك الذين بإيمان «طافوا في جلود غنم وجلود معزى معتازين مكروبين مذَلّين.‏» (‏١ ملوك ١٩:‏٥-‏٨،‏ ١٩؛‏ ٢ ملوك ١:‏٨؛‏ ٢:‏١٣‏،‏ قارنوا ارميا ٣٨:‏٦‏.‏)‏ واولئك الذين كانوا «تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الارض» كأهداف للاضطهاد يجب ان يشملوا ليس فقط ايليا وأليشع بل ايضا الـ‍ ١٠٠ نبي الذين خبأهم عوبديا كل ٥٠ في مغارة،‏ معيلا اياهم بخبز وماء عندما بدأت الملكة الوثنية ايزابل ‹تقطع انبياء يهوه.‏› (‏١ ملوك ١٨:‏٤،‏ ١٣؛‏ ٢ ملوك ٢:‏١٣؛‏ ٦:‏١٣،‏ ٣٠،‏ ٣١‏)‏ يا لهم من محافظين على الاستقامة!‏ ولا عجب اذا قال بولس:‏ «لم يكن العالم [المجتمع البشري الشرير] مستحقا لهم»!‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة