-
لم يكن العالم مستحقا لهمبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آب (اغسطس)
-
-
١٣ (أ) مَن عانوا ‹الهزء والجلد›؟ (ب) من اختبروا ‹القيود والحبس›؟
١٣ اذا كان لدينا الايمان نتمكن من احتمال الاضطهاد. (اقرأوا عبرانيين ١١:٣٦-٣٨.)
-
-
لم يكن العالم مستحقا لهمبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آب (اغسطس)
-
-
واولئك الذين كانوا «تائهين في براري وجبال ومغاير وشقوق الارض» كأهداف للاضطهاد يجب ان يشملوا ليس فقط ايليا وأليشع بل ايضا الـ ١٠٠ نبي الذين خبأهم عوبديا كل ٥٠ في مغارة، معيلا اياهم بخبز وماء عندما بدأت الملكة الوثنية ايزابل ‹تقطع انبياء يهوه.› (١ ملوك ١٨:٤، ١٣؛ ٢ ملوك ٢:١٣؛ ٦:١٣، ٣٠، ٣١) يا لهم من محافظين على الاستقامة! ولا عجب اذا قال بولس: «لم يكن العالم [المجتمع البشري الشرير] مستحقا لهم»!
-