-
ما هي «راحة اللّٰه»؟برج المراقبة ٢٠١١ | ١٥ تموز (يوليو)
-
-
١٢ كَيْفَ نَعْرِفُ أَنَّ دُخُولَ رَاحَةِ ٱللّٰهِ ٱلْيَوْمَ أَمْرٌ مُمْكِنٌ؟
١٢ غَيْرَ أَنَّ ذلِكَ ٱلْجِيلَ ٱلطَّائِعَ مَاتَ وَحَلَّ مَحَلَّهُ جِيلٌ «لَا يَعْرِفُ يَهْوَهَ وَلَا ٱلْعَمَلَ ٱلَّذِي عَمِلَهُ لِإِسْرَائِيلَ». فَفَعَلُوا «ٱلشَّرَّ فِي عَيْنَيْ يَهْوَهَ وَخَدَمُوا أَوْثَانَ ٱلْبَعْلِ». (قض ٢:١٠، ١١) وَبِسَبَبِ عِصْيَانِهِمْ، لَمْ يَنْعَمُوا بِسَلَامٍ دَائِمٍ مَعَ ٱللّٰهِ. لِذلِكَ لَمْ تَكُنْ أَرْضُ ٱلْمَوْعِدِ «مَكَانَ رَاحَةٍ» حَقِيقِيًّا لَهُمْ. كَتَبَ بُولُسُ عَنْهُمْ: «لَوْ كَانَ يَشُوعُ قَدْ قَادَهُمْ إِلَى مَكَانِ رَاحَةٍ، لَمَا تَكَلَّمَ ٱللّٰهُ بَعْدَ ذٰلِكَ عَنْ يَوْمٍ آخَرَ».
-