-
أعربوا دائما عن المحبة والايمانبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
(اقرأوا ١ يوحنا ٥:١٦، ١٧.) ان ‹الخطية التي ليست للموت› ليست عمدية، ولا يكون خطأ ان نصلّي لاجل الغفران للخاطىء التائب. (اعمال ٢:٣٦-٣٨؛ ٣:١٩، يعقوب ٥:١٣-١٨)
-
-
أعربوا دائما عن المحبة والايمانبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ آذار (مارس)
-
-
٢١ لهذا السبب «ان رأى احد [وخصوصا شيخ ممسوح بالروح] اخاه يخطىء خطية ليست للموت [«الموت الثاني»] يطلب فيعطي [اللّٰه الخاطىءَ] حياة،» مخلّصا اياه من الهلاك الابدي. وطبعا، «كل اثم هو خطية،» او إخطاء للهدف في ما يختص بمقاييس اللّٰه البارة. «وتوجد خطية ليست للموت» لانها تنشأ عن نقصنا، ونحن تائبون، وذبيحة المسيح تستر الخطية.
-