مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«وسمعت صوتا عاليا في السماء يقول:‏ ‹الآن صار خلاص إلهنا وقدرته وملكوته وسلطة مسيحه،‏ لأنه قد طُرح متهم إخوتنا،‏ الذي يتهمهم نهارا وليلا أمام إلهنا!‏

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • رؤيا ١٢:‏​١٠

  • ملكوت اللّٰه يولد!‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٨ الصوت العالي لمَن هو ذاك الذي يسمعه يوحنا؟‏ ان الكتاب المقدس لا يقول ذلك.‏ ولكن يُذكر صراخ مماثل في رؤيا ١١:‏١٧ اتى من الـ‍ ٢٤ شيخا المقامين في مراكزهم السماوية،‏ حيث يمكنهم الآن ان يمثِّلوا الـ‍ ٠٠٠‏,‏١٤٤ قدوس.‏ (‏رؤيا ١١:‏١٨‏)‏ وبما انه يجري التحدث هنا عن خدام اللّٰه الممسوحين المضطهَدين الذين لا يزالون على الارض بصفتهم «إخوتنا»،‏ فإن هذه العبارة يمكن ان تأتي من المصدر عينه.‏ ودون شك،‏ يمكن لهؤلاء الامناء ان يضمّوا صوتهم لأن قيامتهم تتبع سريعا رمي الشيطان وجماعاته الابليسية من السماء.‏

      ١٩ (‏أ)‏ اتمام سرّ اللّٰه المقدس يفتح الطريق ليفعل يسوع ماذا؟‏ (‏ب)‏ الى ماذا تشير دعوة الشيطان «متهم إخوتنا»؟‏

      ١٩ ان اتمام سرّ اللّٰه المقدس يدعو يسوع الى تسلُّم السلطة في ملكوت يهوه.‏ وهكذا ينفتح الطريق ليحقق اللّٰه قصده العظيم ان ينقذ الجنس البشري الامين.‏ ويسوع يجلب الخلاص ليس فقط لتلاميذه الخائفين اللّٰه الآن على الارض بل ايضا لملايين لا تحصى من الاموات الذين هم في ذاكرة اللّٰه.‏ (‏لوقا ٢١:‏​٢٧،‏ ٢٨‏)‏ ودعوة الشيطان «متهم إخوتنا» تظهر انه،‏ على الرغم من ان اتهاماته لأيوب تبيَّن انها باطلة،‏ داوم على تحدّي استقامة خدام اللّٰه الارضيين.‏ ومن الواضح انه كرَّر في مناسبات عديدة الاتِّهام بأن كل ما للانسان يعطيه لأجل نفسه.‏ فكم فشل الشيطان على نحو ذريع!‏ —‏ ايوب ١:‏​٩-‏١١؛‏ ٢:‏​٤،‏ ٥‏.‏

      ٢٠ كيف يغلب المسيحيون الامناء الشيطان؟‏

      ٢٠ ان المسيحيين الممسوحين،‏ الذين يُعتبرون ابرارا «بدم الحمل»،‏ يستمرون في الشهادة للّٰه وليسوع المسيح على الرغم من الاضطهادات.‏ وطوال اكثر من ١٢٠ سنة،‏ كان صف يوحنا هذا يشير الى القضايا العظمى المتعلقة بنهاية ازمنة الامم في السنة ١٩١٤.‏ (‏لوقا ٢١:‏٢٤‏)‏ والجمع الكثير يخدمون الآن بولاء الى جانبهم.‏ ولا احد من هؤلاء ‹يخاف من الذين يقتلون الجسد ولكن النفس لا يقدرون ان يقتلوها›،‏ كما تظهر اختبارات الحياة الحقيقية لشهود يهوه مرارا وتكرارا في وقتنا.‏ وبكلمة الفم وبالسلوك المسيحي اللائق يغلبون الشيطان،‏ مبرهنين على نحو ثابت انه كاذب.‏ (‏متى ١٠:‏٢٨؛‏ امثال ٢٧:‏١١؛‏ رؤيا ٧:‏٩‏)‏ وإذ يقامون الى السماء،‏ كم يكون المسيحيون الممسوحون سعداء دون شك،‏ لأن الشيطان ليس بعدُ هناك ليتهم اخوتهم!‏ وفي الواقع،‏ انه الوقت لكي يتجاوب كل الجمهور الملائكي بفرح مع الدعوة:‏ «تهللي،‏ ايتها السموات والساكنون فيها!‏».‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة