-
أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
فللافسسيين لديه هذه الرسالة: «اني اعرف اعمالك وكدك واحتمالك، وأنك لا تستطيع تحمل الاردياء، وقد امتحنت الذين يقولون انهم رسل، وليسوا رسلا، فوجدتهم كاذبين.
-
-
أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وقبل سنوات، كان الرسول بولس قد حذَّر الشيوخ الافسسيين من «ذئاب جائرة»، مرتدّين مشوِّشين للرعية، وأمر اولئك الشيوخ ان ‹يبقوا مستيقظين›، متَّبعين مثاله الذي لا يعرف التعب. (اعمال ٢٠:٢٩، ٣١)
-
-
أضرموا من جديد تلك المحبة الاولى!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٣ (أ) كيف سعى «رسل دجالون» الى خدع الامناء في ايامنا؟ (ب) اي تحذير من المرتدّين اعطاه بطرس؟
٣ وأيضا، خلال يوم الرب، ظهر «رسل دجالون» «يتكلمون بأمور معَوَّجة ليجتذبوا التلاميذ وراءهم». (٢ كورنثوس ١١:١٣؛ اعمال ٢٠:٣٠؛ رؤيا ١:١٠) وهم يرون الصلاح في كل الاديان الطائفية المتنازعة، يدَّعون انه ليست للّٰه هيئة، وينكرون ان يسوع تسلَّم سلطة الملكوت في السنة ١٩١٤. وهم يتممون النبوة في ٢ بطرس ٣:٣، ٤: «سيأتي في الايام الاخيرة اناس مستهزئون استهزاء، يسلكون بحسب شهواتهم ويقولون: ‹اين هو حضوره الموعود هذا؟ فإنه منذ رقد آباؤنا، كل شيء باقٍ على حاله من بدء الخليقة›».
٤ (أ) كيف يجري الاعراب عن الكبرياء وروح التمرد عند المستهزئين؟ (ب) يظهر المسيحيون اليوم انهم كالافسسيين باتخاذ اي اجراء ضد المقاومين الكذبة؟
٤ وهؤلاء المستهزئون يتمردون على فكرة القيام بإعلان جهري لإيمانهم. (روما ١٠:١٠) وقد استعانوا بدعم رجال دين العالم المسيحي وبمساعدة مجلات الاخبار ومحطات التلفزيون لنشر تقارير كاذبة عن عشرائهم السابقين. وسرعان ما يجد الامناء ان كلام وسلوك هؤلاء المخادعين ليست لهما رنة الحق. والمسيحيون اليوم، كالافسسيين، ‹لا يستطيعون تحمل الاردياء›، ولذلك يفصلونهم عن جماعاتهم.a
-