-
نوح وفرح بنهاية بابلالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وهم واقفون من بعيد خوفا من عذابها ويقولون: ‹واأسفاه، واأسفاه، ايتها المدينة العظيمة، بابل المدينة القوية، لأنه في ساعة واحدة جاءت دينونتك!›». — رؤيا ١٨:٩، ١٠.
-
-
نوح وفرح بنهاية بابلالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
ولكن، لاحظوا ان هؤلاء الملوك المصابين بالحزن الآن يقفون بعيدا عن المدينة المحكوم عليها. فهم لا يقتربون كفاية لمساعدتها. وهم حزانى لرؤيتها تمضي ولكنهم ليسوا حزانى كفاية للمجازفة من اجلها.
-