-
اليوبيل المسيحي يبلغ ذروته في العصر الالفيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
بعد ذروة اليوبيل للعصر الالفي
١٩، ٢٠ كيف سيحاول الشيطان والابالسة ان يتدخلوا في البركات الناتجة من اليوبيل الالفي، ولكن بأية نتيجة؟
١٩ تنبىء الرؤيا ٢٠:١-٣ ان الشيطان ابليس، رئيس الحشود الابليسية، سيكون بعيدا عن المسرح طوال الالف السنة لحكم المسيح على الجنس البشري. وفي نهاية العصر الالفي، عندما يُسمح لابليس وأبالسته بالظهور زمانا يسيرا، سيرى هؤلاء الارواح الاشرار الارض، لا في الحالة التي تركوها فيها، بل كفردوس شامل جميل لا يوصف. وسيرون الارض آهلة «بالجمع الكثير» الامناء وببلايين الاموات البشر المقامين الذين مات يسوع المسيح لاجلهم ذبيحة فدائية. وعند نهاية العصر الالفي سيكون اليوبيل المسيحي قد انجز قصده لتحرير الجنس البشري كاملا من آثار الخطية. (رومية ٨:٢١) فكم يكون مخزيا على نحو شيطاني ان يحاول احد تدمير تلك الحالة الجميلة! ولكن بسماح من اللّٰه القادر على كل شيء سيقوم ابليس بمحاولة اخيرة لذلك، وفي مرارة يائسة سيضرب. وبهذا الخصوص مكتوب في الرؤيا ٢٠:٧–١٠، ١٤:
٢٠ «ثم متى تمت الالف السنة يُحل الشيطان من سجنه
-
-
اليوبيل المسيحي يبلغ ذروته في العصر الالفيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
وفي نهاية العصر الالفي، عندما يُسمح لابليس وأبالسته بالظهور زمانا يسيرا، سيرى هؤلاء الارواح الاشرار الارض، لا في الحالة التي تركوها فيها، بل كفردوس شامل جميل لا يوصف. وسيرون الارض آهلة «بالجمع الكثير» الامناء وببلايين الاموات البشر المقامين الذين مات يسوع المسيح لاجلهم ذبيحة فدائية. وعند نهاية العصر الالفي سيكون اليوبيل المسيحي قد انجز قصده لتحرير الجنس البشري كاملا من آثار الخطية. (رومية ٨:٢١)
-
-
اليوبيل المسيحي يبلغ ذروته في العصر الالفيبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ كانون الثاني (يناير)
-
-
٢٠ «ثم متى تمت الالف السنة يُحل الشيطان من سجنه
-