-
سفر الرؤيا وأنتمالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
من يفعل الاثم فليفعل الاثم بعد. والقذر فليصر قذرا بعد. اما البار فليفعل البر بعد، والقدوس فليُقدَّس بعد›». — رؤيا ٢٢:١٠، ١١.
-
-
سفر الرؤيا وأنتمالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٥ (أ) ماذا اذا اراد الناس ان يتجاهلوا التحذيرات والمشورة في سفر الرؤيا؟ (ب) ماذا يجب ان يكون تجاوب الحلماء والابرار؟
٥ اذا اراد الناس ان يتجاهلوا التحذيرات والمشورة في سفر الرؤيا، فليفعلوا ذلك! «من يفعل الاثم فليفعل الاثم بعد». واذا كان ذلك اختيارهم، فإن اولئك الذين يتساهلون في نجاسة هذا العصر الاباحي يمكن ان يموتوا في هذه النجاسة. وقريبا، ستُنفَّذ احكام يهوه حتى الكمال، ابتداء من دمار بابل العظيمة. فليكن الحلماء جادّين في الاصغاء الى كلمات النبي: «اطلبوا يهوه، . . . اطلبوا البر، اطلبوا الحلم. لعلكم تُسترون في يوم غضب يهوه». (صفنيا ٢:٣) وبالنسبة الى الذين هم الآن منتذرون ليهوه، ‹البار ليفعل البر بعد، والقدوس ليُقدَّس بعد›. والشخص الحكيم يعرف انه لا يمكن لمنفعة وقتية تأتي من الخطية ان تقارَن بالبركات الدائمة التي سيتمتع بها اولئك الذين يسعون في اثر البر والقداسة. يقول الكتاب المقدس: «داوموا على امتحان انفسكم هل انتم في الايمان، داوموا على اختبار انفسكم». (٢ كورنثوس ١٣:٥) وعلى اساس المسلك الذي تختارونه وتبقون فيه، ستنالون مكافأتكم. — مزمور ١٩:٩-١١؛ ٥٨:١٠، ١١.
-