مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • هل اسمكم في كتاب الحياة؟‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«إلا أن عندك اسماء قليلة في ساردس لم يدنسوا ارديتهم،‏ فسيمشون معي في اردية بيضاء،‏ لأنهم يستحقون ذلك.‏

  • هل اسمكم في كتاب الحياة؟‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • رؤيا ٣:‏​٤،‏

  • هل اسمكم في كتاب الحياة؟‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • وبسبب الاهمال من جهة هيئة الشيوخ قد تستغرق الجماعة ككل في نوم روحي عميق.‏ ومع ذلك،‏ قد يجاهد بعض الافراد فيها بشجاعة لابقاء هويتهم المسيحية نقية وغير ملطخة،‏ وهكذا يستمرون في حيازة صيت حسن عند يهوه.‏ —‏ امثال ٢٢:‏١‏.‏

      ١١،‏ ١٢ (‏أ)‏ حتى خلال الارتداد العظيم،‏ كيف كان البعض مثل تلك ‹الاسماء القليلة› الامينة في ساردس؟‏ (‏ب)‏ اية راحة حصلت للمسيحيين المشبَّهين بالحنطة خلال يوم الرب؟‏

      ١١ نعم،‏ ان هذه ‹الاردية› تشير الى الهوية البارة للشخص كمسيحي.‏ (‏قارنوا رؤيا ١٦:‏١٥؛‏ ١٩:‏٨‏.‏)‏ ولا بد انه مبهج لقلب يسوع ان يرى،‏ على الرغم من لامبالاة الغالبية العظمى،‏ ان «اسماء قليلة»،‏ اي مسيحيين ممسوحين قليلين في ساردس،‏ ينجحون في المحافظة على هذه الهوية.‏ وكذلك،‏ عندما صار المدَّعون المسيحية جزءا من بابل العظيمة،‏ الامبراطورية العالمية للدين الباطل،‏ خلال القرون الطويلة للارتداد العظيم،‏ لا بدّ انه كان هنالك دائما افراد قليلون حاولوا،‏ في وجه الصعوبات الكبيرة،‏ ان يفعلوا مشيئة يهوه.‏ وكان هؤلاء ابرارا كالحنطة المختفية في وسط وفرة من الزوان الموجود في اديان العالم.‏ —‏ رؤيا ١٧:‏​٣-‏٦؛‏ متى ١٣:‏​٢٤-‏٢٩‏.‏

      ١٢ ويسوع وعد بأنه سيكون مع هؤلاء المسيحيين المشبَّهين بالحنطة «كل الايام الى اختتام نظام الاشياء».‏ وهو يعرف مَن هم والصيت الذي صنعوه لانفسهم.‏ (‏متى ٢٨:‏٢٠؛‏ جامعة ٧:‏١‏)‏ وتخيَّلوا فرح اولئك ‹القليلين› الامناء الذين كانوا لا يزالون احياء عند بداية يوم الرب!‏ فقد انفصلوا نهائيا عن العالم المسيحي الميت روحيا وجرى تجميعهم الى جماعة بارة اشبه بالجماعة في سميرنا.‏ —‏ متى ١٣:‏​٤٠-‏٤٣‏.‏

      ١٣ اية بركات تنتظر المسيحيين الممسوحين الذين لا ‹يدنسون ارديتهم›؟‏

      ١٣ واولئك الامناء الى النهاية في ساردس الذين لا يلطخون هويتهم المسيحية يبلغون تحقيق رجاء رائع.‏ فبعد تأسيس ملكوت يسوع المسيّاني في السنة ١٩١٤،‏ يقامون الى حياة روحانية وكغالبين يُلبَسون اردية بيضاء رمزا الى برِّهم الكامل وغير الملوَّث.‏ واذ يسلكون الطريق الحرج الذي يؤدي الى الحياة،‏ سيتمتعون بمكافأة ابدية.‏ —‏ متى ٧:‏١٤‏؛‏ انظروا ايضا رؤيا ٦:‏​٩-‏١١‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة