-
تدبير لإتمام قصد اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٦ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
٨ مَا مَعْنَى ٱلْكَلِمَةِ ٱلْمُتَرْجَمَةِ إِلَى «تَدْبِيرٌ»؟
٨ وَ «مَسَرَّةُ» يَهْوَه، أَوْ قَصْدُهُ، سَتَتِمُّ بِوَاسِطَةِ «تَدْبِيرٍ». وَٱلْكَلِمَةُ ٱلْيُونَانِيَّةُ ٱلَّتِي ٱسْتَعْمَلَهَا بُولُسُ مُقَابِلَ «تَدْبِيرٌ» تَعْنِي حَرْفِيًّا «إِدَارَةُ شُؤُونِ ٱلْبَيْتِ». فَهِيَ لَا تُشِيرُ إِلَى حُكُومَةٍ، كَٱلْمَلَكُوتِ ٱلْمَسِيَّانِيِّ، بَلْ إِلَى طَرِيقَةٍ لِإِدَارَةِ ٱلْأُمُورِ.b
-
-
تدبير لإتمام قصد اللّٰهبرج المراقبة ٢٠٠٦ | ١٥ شباط (فبراير)
-
-
b تُظْهِرُ كَلِمَاتُ بُولُسَ أَنَّ ‹ٱلتَّدْبِيرَ› كَانَ سَارِيَ ٱلْمَفْعُولِ فِي أَيَّامِهِ، فِي حِينِ تَدُلُّ ٱلْأَسْفَارُ ٱلْمُقَدَّسَةُ أَنَّ ٱلْمَلَكُوتَ ٱلْمَسِيَّانِيَّ لَمْ يَتَأَسَّسْ حَتَّى سَنَةِ ١٩١٤.
-