مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • هل هنالك متَّسع للانسان والحيوان كليهما؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣ | تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ٨
    • ان الامراض،‏ فترات الجفاف المدمرة،‏ عمليات الصيد غير المشروع العالمية،‏ الحروب الاهلية،‏ واهمال القرويين الريفيين كلها تساهم في تناقص الحياة البرية في افريقيا.‏

      وصراع القوى العظمى بين الاتحاد السوڤياتي السابق والغرب ادى الى نزاعات في كل انحاء افريقيا،‏ عندما كان كلا الطرفين يصبُّ جام الاسلحة المتطورة على القارة.‏ وغالبا ما كانت الاسلحة الاوتوماتية تُصوَّب نحو الحيوانات البرية لاطعام الجيوش الجائعة وللحصول على اسلحة اكثر عن طريق بيع انياب الفيلة،‏ قرون الكركدنات،‏ وتذكارات ومنتجات حيوانية اخرى.‏ والاهلاك السريع للحياة البرية لم يتوقف مع نهاية الحرب الباردة.‏ فالاسلحة لا تزال موجودة في افريقيا.‏ وفي ما يتعلق باحدى الحروب الاهلية الافريقية،‏ في آنڠولا،‏ تخبر مجلة الجنوب الافريقي:‏ «ان الصيد غير المشروع،‏ السائد قبلا طوال الحرب،‏ تصاعدت نسبته منذ وقف اطلاق النار لأنه لم تكن هنالك مراقبة للمقاتلين الذين سُرِّحوا من الخدمة.‏» وتجدَّدت تلك الحرب بعد ذلك.‏

      ويخاطر صيادون كثيرون غير شرعيين بحياتهم بسبب الاموال الهائلة المشمولة.‏ «يمكن لقرن [كركدن] واحد ان يُباع بـ‍ ٠٠٠‏,٢٥ دولار [اميركي]،‏» كما تخبر ذا ستار،‏ صحيفة افريقية.‏ وكان احد انصار الحفاظ على البيئة،‏ الدكتور ازموند مارتن،‏ قد زار دولة آسيوية في السنة ١٩٨٨ ووجد ان سعر قرن الكركدن قد ارتفع في ثلاث سنوات من ٦٩٥ دولارا الى ١١٤‏,٢ دولارا للپاوند (‏٥٣٢‏,١ الى ٦٦٠‏,٤ دولارا للكلڠ)‏.‏

  • هل هنالك متَّسع للانسان والحيوان كليهما؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣ | تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ٨
    • ‏[الاطار/‏الخريطة في الصفحة ٧]‏

      «انخفض عدد الجواميس من ٠٠٠‏,٥٥ الى اقل من ٠٠٠‏,٤،‏ ظباء الكتمْبور من ٠٠٠‏,٤٥ الى اقل من ٠٠٠‏,٥،‏ حمير الزرد من ٧٢٠‏,٢ الى ٠٠٠‏,١ تقريبا،‏ وأفراس النهر نقص عددها من ٧٧٠‏,١ الى ٢٦٠ تقريبا.‏» —‏ مقارنة بين مسحَين جوِّيَّين أُجريا في السنة ١٩٧٩ والسنة ١٩٩٠ في دلتا مارومِيو في موزَمبيق كما نُشرَت في مجلة الحياة البرية الافريقية،‏ آذار/‏نيسان ١٩٩٢.‏

      «في السنة ١٩٨١ كان نحو ٠٠٠‏,٤٥ حمار زرد يرتحل عبر مروج وغابات [بوتْسْوانا الشمالية].‏ أما بحلول السنة ١٩٩١ فقد اكمل نحو ٠٠٠‏,٧ فقط الرحلة نفسها.‏» —‏ من مجلة Getaway في تعليقها على شريط الڤيديو Patterns in the Grass عن الحياة البرية،‏ تشرين الثاني ١٩٩٢.‏

      «خلال زيارتنا [لتوڠو،‏ غرب افريقيا] وجدنا مجموعة غير متوقَّعة ومثيرة للاهتمام من فيلة الغابات في محمية فوس او ليون Fosse aux Lions الطبيعية .‏ .‏ .‏ وكانت نتيجةُ احصاء جوي أُجري في آذار ١٩٩١ مجموعَ ١٣٠ حيوانا .‏ .‏ .‏ [لكن في اقل من سنة،‏] انخفضت اعداد الفيلة في فوس او ليون الى ٢٥.‏» —‏ كما أُخبر في مجلة الحياة البرية الافريقية،‏ آذار/‏نيسان ١٩٩٢.‏

  • هل هنالك متَّسع للانسان والحيوان كليهما؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٣ | تشرين الثاني (‏نوفمبر)‏ ٨
    • ‏[الرسوم البيانية/‏الصور في الصفحة ٨]‏

      ‏(‏اطلب النص في شكله المنسَّق في المطبوعة)‏

      ٧٢٠‏,٢

      ٠٠٠‏,١

      ١٩٧٩ عدد حمير الزرد ١٩٩٠

      ٠٠٠‏,٥٥

      ٦٩٦‏,٣

      ١٩٧٩ عدد الجواميس ١٩٩٠

      ٧٧٠‏,١

      ٢٦٠

      ١٩٧٩ عدد افراس النهر ١٩٩٠

      ٠٠٠‏,٤٥

      ٤٨٠‏,٤

      ١٩٧٩ عدد ظباء الكتمْبور ١٩٩٠

      المناحي المقارَنة لأعداد الحيوانات البرية في دلتا مارومِيو للسنتين ١٩٧٩ و ١٩٩٠

      ‏[مصدر الصورة]‏

      Bottom left: Safari-Zoo of Ramat-Gan,‎ Tel Aviv

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة