-
ألبانياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠١٠
-
-
وبما ان خطر السفر وحضور الاجتماعات اشتد اكثر فأكثر، بدأ الاخوة يفقدون الاتصال احدهم بالآخر. وهذا اعاق التنظيم المركزي، فصار من الصعب معرفة ما يحدث هناك بالضبط. رغم ذلك، فإن عدد الذين اعتنقوا الحق استمر في النمو. ففي سنة ١٩٤٠ كان في ألبانيا ٥٠ اخا وأختا، اما في سنة ١٩٤٩ فبلغ عدد الاخوة ٧١.
-
-
ألبانياالكتاب السنوي لشهود يهوه لعام ٢٠١٠
-
-
بحلول سنة ١٩٥٧، كان عدد الناشرين في ألبانيا قد اصبح ٧٥ بحسب التقارير المرسَلة منها.
-