-
لمَ ينبغي ان نكون شاكرين؟برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١ آب (اغسطس)
-
-
لمَ ينبغي ان نكون شاكرين؟
«عزيزتي راكيل،
انا شاكرة لك تشجيعك. فلقد ساعدتني كثيرا دون ان تدري بشخصيتك البناءة وكلماتك اللطيفة». — جنيفر.
هل تلقيت يوما رسالة شكر غير متوقعة؟ اذا كان الامر كذلك، فلا شك انك سررت بها كثيرا. فكلنا نريد ان نكون موضع إعزاز وتقدير. — متى ٢٥:١٩-٢٣.
-
-
لمَ ينبغي ان نكون شاكرين؟برج المراقبة ٢٠٠٨ | ١ آب (اغسطس)
-
-
تقول ليندا، امّ لثلاثة اولاد: «لقد شجّعْنا انا وزوجي اولادنا على المساهمة معنا في إعداد بطاقات الشكر، فكنا نطلب منهم رسم صورة نرفقها بالرسالة او كتابة اسمهم في ذيل البطاقة». صحيح ان الصورة التي يرسمونها ستكون بسيطة وكتابتهم مجرد خربشة اولاد، لكن الدروس التي يتعلمونها من مساهمتهم هذه تترك فيهم اثرا عميقا.
-