مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • النهاية القادمة لـ‍«كتاب حروب الرب»‏
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (‏يوليو)‏
    • الاله المحارب يصنع لنفسه اسم مَجد

      ١٥ و ١٦ ماذا صنع يهوه لنفسه عندما حارب عن شعبه لينقذهم من مصر؟‏

      ١٥ تشير نحميا ٩:‏١٠ الى انقاذ يهوه لاسباط اسرائيل الـ‍ ١٢ من مصر،‏ قائلة:‏ «واظهرتَ آيات وعجائب على فرعون وعلى جميع عبيده وعلى كل شعب ارضه لانك علمت انهم بغوا عليهم [الاسرائيليين] وعملتَ لنفسك اسما كهذا اليوم.‏» —‏ قارنوا خروج ١٤:‏١٨‏.‏

      ١٦ ويشير النبي اشعياء الى خاصِّية هذا الاسم عندما يتكلم عن يهوه بصفته «الذي سيَّر ليمين موسى ذراع مجده الذي شق المياه قدامهم ليصنع لنفسه اسما ابديا.‏» واذ يخاطب يهوه،‏ يقول:‏ «هكذا قدت شعبك لتصنع لنفسك اسم مجد.‏» (‏اشعياء ٦٣:‏١٢-‏١٤‏)‏ واذ ناشد يهوه ان يعمل من جديد من اجل شعبه خاطبه دانيال،‏ «[انت] الذي اخرجت شعبك من ارض مصر بيد قوية وجعلت لنفسك اسما كما هو هذا اليوم.‏» —‏ دانيال ٩:‏١٥؛‏ ارميا ٣٢:‏٢٠‏.‏

      ١٧ من سيرسل يهوه ليقاتل باسمه،‏ وبالتالي ماذا سيظهر لجميع الامم اليوم؟‏

      ١٧ وفي الوقت المعين،‏ سيرسل يهوه اللّٰه يسوع المسيح،‏ ملكي صادق الاعظم،‏ كمحارب جبار.‏ وبواسطته سيصنع يهوه لنفسه اسما يفوق اي شيء في الماضي كما هو موصوف في كتاب حروب يهوه او في الاسفار العبرانية للكتاب المقدس.‏ ففي الاصحاح الاخير للسفر ما قبل الاخير من الاسفار العبرانية،‏ يجري الانباء بهجوم عالمي على اورشليم.‏ (‏زكريا ١٤:‏٢‏)‏ عندئذ،‏ بحسب العدد ٣‏،‏ «يخرج الرب ويحارب تلك الامم كما في يوم حربه يوم القتال.‏» وبهذه الطريقة سيُظهر اله الكتاب المقدس لكل الامم العصرية انه لا يزال الاله المحارب الذي كان في ايام اسرائيل القديمة.‏

  • النهاية القادمة لـ‍«كتاب حروب الرب»‏
    برج المراقبة ١٩٩٠ | ١ تموز (‏يوليو)‏
    • ٢١ (‏أ)‏ لماذا سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل خلال الهجوم القادم على اورشليم السماوية؟‏ (‏ب)‏ ماذا ستكون نتيجة المعركة التي سيجري خوضها؟‏

      ٢١ في ذلك الوقت،‏ سيجري تذكُّر كلمات يحزئيل اللاوي التي توحي بالايمان:‏ «ليس عليكم ان تحاربوا في هذه.‏ قفوا اثبتوا وانظروا خلاص الرب معكم يا يهوذا واورشليم لا تخافوا ولا ترتاعوا.‏ غدا اخرجوا للقائهم والرب معكم.‏» (‏٢ أخبار الايام ٢٠:‏١٧‏)‏ اجل،‏ طوال هذا الوقت الخطر سيكون يهوه مع شعبه.‏ فأمنهم وحفظهم سيعتمدان على قتاله عنهم.‏ وسيخوض حربا بواسطة ملكه المحارب،‏ يسوع المسيح!‏ والنتيجة؟‏ الابادة التامة لهيئة ابليس المنظورة على الارض.‏ —‏ رؤيا ١٩:‏١١-‏٢١‏.‏

      ٢٢ (‏أ)‏ ماذا ستكون النهاية الظافرة لكتاب حروب يهوه،‏ وماذا سيصنع يهوه لنفسه في ما يتعلق بذلك؟‏ (‏ب)‏ ماذا سيدفع انتصار يهوه محبي اسمه ان يفعلوا؟‏

      ٢٢ كم مجيد هو الاسم الذي سيصنعه اللّٰه لنفسه بانتصاره الذي يوحي بالرهبة في «قتال ذلك اليوم العظيم يوم اللّٰه القادر على كل شيء» هذا في هرمجدون!‏ (‏رؤيا ١٦:‏١٤،‏ ١٦‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة