-
الجزء ٢: ٢٣٦٩-١٩٤٣ قم — صياد، برج، وأنتم!استيقظ! ١٩٨٩ | تموز (يوليو) ٨
-
-
وقام عالم الآثار الالماني وولتر اندراي بتنقيب شامل في هذه المنطقة في بداية القرن الـ ٢٠. والمزار في قمة الزقورة، كما كتب، كان يُعتقد انه «البوابة . . . التي من خلالها ينزل اله السماء سلَّم الزقورة ليصل الى مكان سكنه الارضي.» فليس عجيبا اذا ادَّعى سكان بابل ان اسم مدينتهم عنى «بوابة اللّٰه،» المشتق من باب (بوابة) و ايلو (اللّٰه).
-
-
الجزء ٢: ٢٣٦٩-١٩٤٣ قم — صياد، برج، وأنتم!استيقظ! ١٩٨٩ | تموز (يوليو) ٨
-
-
في الاصل، كان جميع سكان الارض يتكلمون اللغة نفسها.a ولكن عندما شرع نمرود ومؤيدوه في بناء هذا البرج في بابل اظهر اللّٰه استياءه. نقرأ: «فبددهم الرب من هناك على وجه كل الارض. فكفوا عن بنيان المدينة. لذلك دعي اسمها بابل [من با-لال، التي تعني «يبلبل»]. لان الرب هناك بلبل لسان كل الارض.» (تكوين ١١:١، ٥، ٧-٩)
-