-
الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليومالامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»
-
-
(سعيد هو) مَن يمسك اطفالك ويضرب بهم الصخرة.» — مزمور ١٣٧:٨، ٩.
-
-
الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليومالامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»
-
-
١٦ كيف يهلك يهوه «اطفال» بابل؟
١٦ وفي حين ان يهوه سيحمي اولياءه فإنه، بمعنى مجازي، سيمسك كل واحد من ‹الاطفال› الدينيين لنظام التعليم الباطل المشبَّه بزانية ويقطِّعهم إرْبًا ضاربا بهم ما يلوح مثل «صخرة» — ملكوت يهوه اللّٰه الذي لا يلين بواسطة يسوع المسيح.
١٧ (أ) بحسب اشعياء ٦١:١، ٢، بماذا كان يسوع سينادي بعد مسحه بروح اللّٰه؟ (ب) كيف تنجَز المناداة اليوم؟
١٧ عندما كان على الارض مُسح يسوع بروح داعمه الالهي ليس فقط ‹لينادي بسنة مقبولة للرب› بل ايضا لينادي «بيوم انتقام لإلهنا.» (اشعياء ٦١:١، ٢؛ لوقا ٤:١٦-٢١) وفي وقتنا، في اثناء «الايام الاخيرة» لنظام الاشياء هذا، يجعل يهوه خدامه الامناء ينادون «بيوم انتقام لإلهنا» في كل المسكونة إنذارا لجميع الامم. وفي هذه المناداة انضمّ الى البقية «جمع كثير» نامٍ من تلاميذ يسوع المسيح المشبَّهين بالخراف، كما شوهِد مسبقا في الرؤيا ٧:٩-١٧.
١٨ في اية سعادة سيشترك اولياء اللّٰه؟
١٨ ان جميع هؤلاء، البقية و ‹الجمع الكثير،› اطاعوا الامر الملائكي للرؤيا ١٨:٤ . لقد خرجوا من بابل العظيمة. ولماذا يكون عمل كهذا ملحًّا؟ لأنهم يجب ان يهربوا الى خارج بابل العظيمة قبل ان يقطَّع ‹اطفالها› الدينيون إرْبًا ويُخرَبوا بواسطة «الوحش» و «العشرة القرون» التي له قبل هرمجدون مباشرة.
-
-
الولاء لهيئة اللّٰه المنظورة اليومالامن العالمي تحت سلطة «رئيس السلام»
-
-
١٩ اية سعادة يتمتَّع بها البقية ذوو الولاء الآن، وأية سعادة عظمى تنتظرهم؟
١٩ منذ السنة ١٩١٩ يعمل يهوه «امرا عظيما» لشعبه. (مزمور ١٢٦:١-٣، عج) وبهذا التعظيم لقوته في التحرير، الذي يثبت انه «الإله الامين،» لا تزال البقية المحرَّرة فرحانة في القلب. (تثنية ٧:٩) فهم سعداء بعمق، ولكن هنالك السعادة العظمى التي تنتظرهم. وستكون هذه عندما يمكنهم الانضمام الى سعادة كورش الاعظم، الملك الحاكم، يسوع المسيح، وقتما يقطِّع إرْبًا جميع «اطفال» تلك الهيئة الابليسية.
-