-
‹نفوس مذبوحة› تُكافأالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٧ مَن هو مذنب بشكل رئيسي بسفك «دم القديسين»؟
٧ وكما في ازمنة الكتاب المقدس، كذلك اليوم فان كثيرين من الافراد الذين قتلوا شهود اللّٰه ربما ماتوا منذ زمن طويل. لكنّ الهيئة التي سببت استشهادهم لا تزال حية ومذنبة بسفك الدم كثيرا جدا. انها هيئة الشيطان الارضية، نسله الارضي. والبارزة فيها هي بابل العظيمة، الامبراطورية العالمية للدين الباطل.a وتوصف بأنها «سكرى من دم القديسين ومن دم شهود يسوع». نعم، «فيها وُجد دم انبياء وقديسين وجميع الذين ذُبحوا على الارض». (رؤيا ١٧:٥، ٦؛ ١٨:٢٤؛ افسس ٤:١١؛ ١ كورنثوس ١٢:٢٨)
-
-
‹نفوس مذبوحة› تُكافأالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٩ (أ) اية تحفة خداع انتجها الشيطان بحلول القرن الرابع بم، ومن اي شيء هي الجزء الرئيسي؟ (ب) كيف عامل بعض الحكام في العالم المسيحي شهود يهوه في اثناء الحربين العالميتين الاولى والثانية؟
٩ بحلول القرن الرابع بم انتجت تلك الحية القديمة، الشيطان ابليس، تحفة خداعها، الدين المرتد للعالم المسيحي — وهو نظام بابلي مخبَّأ تحت قشرة «مسيحية». انه الجزء الرئيسي من نسل الحية وقد تطوَّر الى حشد من الطوائف المتنازعة. وكيهوذا الخائنة قديما، يحمل العالم المسيحي ذنبا ثقيلا لسفك الدم اذ تورط عميقا في كلا الجانبين في الحربين العالميتين الاولى والثانية. حتى ان بعض الحكام السياسيين في العالم المسيحي استخدموا هاتين الحربين ذريعة لقتل خدام اللّٰه الممسوحين.
-