-
سبِّحوا ياه لاجل احكامه!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
لأن احكامه حق وبارّة. فإنه نفّذ الدينونة في العاهرة العظيمة التي افسدت الارض بعهارتها، وانتقم لدم عبيده من يدها›.
-
-
سبِّحوا ياه لاجل احكامه!الرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
وعلاوة على ذلك، تحت تلك الشريعة الموسوية، كان الزنى الجسدي والروحي كلاهما يستحقان الموت. (لاويين ٢٠:١٠؛ تثنية ١٣:١-٥) وطوال آلاف السنين، كانت بابل العظيمة مذنبة بسفك الدم، وهي عاهرة بكل معنى الكلمة. مثلا، ان سياسة الكنيسة الكاثوليكية الرومانية لمنع كهنتها من الزواج قد ادَّت الى فساد ادبي فاضح من جهة كثيرين منهم، وليس قليلون من هؤلاء اليوم يلتقطون الأيدز. (١ كورنثوس ٦:٩، ١٠؛ ١ تيموثاوس ٤:١-٣) ولكنَّ خطاياها الخطيرة، ‹المتراكمة حتى السماء›، هي اعمالها الصاعقة للعهارة الروحية — وهذه العهارة تظهر في تعليم الاباطيل وتحالفها مع السياسيين الفاسدين. (رؤيا ١٨:٥)
-