مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٧ ١٥/‏٨ ص ٧
  • الاستقامة تجلب التسبيح ليهوه

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • الاستقامة تجلب التسبيح ليهوه
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • مواد مشابهة
  • كونوا مستقيمين في كل شيء
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
  • المحافظة على الاستقامة في عالم مليء بالغش
    برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ٢٠١١
  • كُن مستقيما في كل شيء
    ‏«احفظوا انفسكم في محبة اللّٰه»‏
  • كُن صادقًا في كل شيء
    عيشوا بفرح الآن وإلى الأبد (‏مناقشة الكتاب المقدس بأسلوب تفاعلي)‏
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٧
ب٨٧ ١٥/‏٨ ص ٧

تقرير المنادين بالملكوت

الاستقامة تجلب التسبيح ليهوه

يتطلب يهوه ان يكون خدامه مستقيمين،‏ عادلين،‏ وجديرين بالثقة.‏ مثلا،‏ جرى نصح موسى ان يختار كنظار اولئك الذين كانوا «ذوي قدرة خائفين اللّٰه امناء مبغضين الرشوة.‏» (‏خروج ١٨:‏٢١‏)‏ وكاولئك الرجال المختارين فان شهود يهوه حول العالم معروفون بأنهم جديرون بالثقة،‏ كما يُظهر الاختبار التالي.‏

◻ شاهدٌ يعمل في مكتب فرع جمعية برج المراقبة في غانا دفع له امين صندوق احد المصارف خطأً ٦٣٠،‏ ٣ دولارا اميركيا زيادة.‏ والخطأ لم يلاحظه امين الصندوق او الاخ وقتئذ.‏ ولكن اذ وصل الاخ الى البيت رأى انه قد دُفع له زيادة فعاد فورا الى المصرف مع المال.‏ وأمين الصندوق،‏ اذ رأى الاخ فجأة،‏ صرخ:‏ «ها هو!‏ لقد عاد حقا!‏ يا دافيد،‏ صاحبك قد جلب المال!‏» فأُعيد المال الى امين الصندوق.‏ ودافيد،‏ واحد من شهود يهوه يعمل في المصرف نفسه،‏ كان قد اكَّد لأمين الصندوق وآخرين ممن عرفوا بالخطإ ان المال سيُعاد حالما يكتشف الاخ الخطأ.‏

‏«بينما كانت هذه الرواية تجري،‏» يذكر التقرير،‏ «كل العيون» كانت على الاخوين.‏ والذي اعاد المال اوضح:‏ «حسنا،‏ لم استطع الاحتفاظ بهذا المال بضمير صالح امام الهي،‏ يهوه.‏» ان هذه الحادثة زادت الاحترام الذي كان لدى موظفي المصرف في ذلك الحين لجمعية برج المراقبة.‏

ان الاستقامة تولّد الاحترام،‏ وخصوصا في عالم غير مستقيم الى حد بعيد.‏ وهذا الاخ عرف انه عرضة لتقديم حساب لمن هو اعلى من الانسان،‏ يهوه اللّٰه.‏ واستقامة كهذه تجلب التسبيح ليهوه،‏ اذ انه «اله امانة لا جور فيه.‏» —‏ تثنية ٣٢:‏٤‏.‏

◻ ان كون المرء مستقيما ومحافظا على ضمير صالح نحو اللّٰه تجري ملاحظته ايضا في اختبار شاب في تايلاند.‏ فكان قد اشترك في «برج المراقبة» و «استيقظ!‏» وابتدأ يطبِّق مشورة الكتاب المقدس التي وجدها في هاتين المجلتين.‏ لقد كان رئيس محاسبة الشركة التي يعمل لها،‏ وضميره ابتدأ يزعجه،‏ نظرا الى ان العادة لاعمال كثيرة كانت الاحتفاظ بمجموعتين من الدفاتر التجارية للتملّص من الضرائب.‏ وعندما فاتح المدير بالمسألة ضحك المدير.‏ ثم اتت في احدى المجلتين مقالة اخرى تشدد على الحاجة الى الاستقامة.‏ وبضمير مضطرب صلّى المحاسب الى يهوه ليساعده على تسوية مسألة الضرائب هذه مع مديره.‏ فان مبلغا كبيرا من المال كان مشمولا.‏ وفي الصباح التالي طلب من المدير الإذْن في دفع الضرائب المستحقة،‏ ولدهشته وافق المدير دون اية مجادلة اضافية.‏

وهذا الرجل الآن سعيد اذ انه يحيا حياة مستقيمة امام اللّٰه والانسان.‏ ان مسلك حكمة كهذا يُسعد يهوه ايضا،‏ لانه كما تذكر الامثال ٢٧:‏١١‏:‏ «يا ابني كن حكيما وفرّح قلبي فأجيب من يعيّرني كلمة.‏»‏

‏[الصورة في الصفحة ٧]‏

‏«لم استطع الاحتفاظ بهذا المال بضمير صالح»‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة