-
«أوفِ بما تنذر»برج المراقبة (الطبعة الدراسية) ٢٠١٧ | نيسان (ابريل)
-
-
١٣ مَاذَا يَجِبُ أَنْ يُبْقِيَ ٱلشَّخْصُ ٱلْمُنْتَذِرُ وَٱلْمُعْتَمِدُ فِي بَالِهِ؟
١٣ لَا مَجَالَ أَنْ يُلْغِيَ ٱلشَّخْصُ ٱنْتِذَارَهُ، أَوْ يَتَرَاجَعَ عَمَّا وَعَدَ بِهِ. فَإِذَا مَلَّ مِنْ خِدْمَةِ يَهْوَهَ أَوِ ٱلْحَيَاةِ ٱلْمَسِيحِيَّةِ، فَلَا يُمْكِنُهُ ٱلِٱدِّعَاءُ أَنَّهُ لَمْ يَنْتَذِرْ قَطُّ لِيَهْوَهَ وَأَنَّ مَعْمُودِيَّتَهُ غَيْرُ صَحِيحَةٍ.b وَفِي حَالِ ٱرْتَكَبَ خَطِيَّةً خَطِيرَةً، يَكُونُ مَسْؤُولًا أَمَامَ يَهْوَهَ وَٱلْجَمَاعَةِ. (رو ١٤:١٢)
-
-
«أوفِ بما تنذر»برج المراقبة (الطبعة الدراسية) ٢٠١٧ | نيسان (ابريل)
-
-
b هُنَالِكَ أُمُورٌ عَدِيدَةٌ يَتَأَكَّدُ مِنْهَا ٱلشُّيُوخُ قَبْلَ ٱعْتِبَارِ ٱلشَّخْصِ مُؤَهَّلًا لِلْمَعْمُودِيَّةِ. لِذَا مِنَ ٱلنَّادِرِ جِدًّا أَنْ تُعْتَبَرَ مَعْمُودِيَّتُهُ غَيْرَ صَحِيحَةٍ فِي مَا بَعْدُ.
-