-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«ورأيت ثلاث عبارات وحي نجسة تشبه الضفادع تخرج من فم التنين ومن فم الوحش ومن فم النبي الدجال.
-
-
غضب اللّٰه ينتهيالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
ولكن، ما هو «النبي الدجال»؟ هذا هو وافد جديد ظاهريا فقط. فسابقا، أُظهر لنا وحش له قرنان كالحمل صنع آيات عظيمة امام الوحش ذي السبعة الرؤوس. وهذا المخلوق المخادع عمل كنبي لذلك الوحش. لقد روَّج عبادة الوحش، حتى انه سبَّب بناء صورة له. (رؤيا ١٣:١١-١٤) وهذا الوحش ذو القرنين كالحمل لا بد انه «النبي الدجال» نفسه المذكور هنا. وتأكيدا لذلك، نقرأ لاحقا ان النبي الدجال، كالوحش الرمزي ذي القرنين، «صنع قدام [الوحش ذي السبعة الرؤوس] الآيات التي بها اضل الذين نالوا سمة الوحش والذين يؤدون العبادة لصورته». — رؤيا ١٩:٢٠.
-