‏«حينئذ تتفقَّح عيون العمي وآذان الصُّم تتفتَّح.‏

اشعياء ٣٥:‏٥-‏٧‏.‏

٧ ماذا لم تتصوَّره عيون فهم البقية قبل ١٩١٤،‏ ولكن هل انفتحت عيونهم ‹العمياء›؟‏

^٧ لم يحدث قط قبل نهاية ازمنة الامم ان انفتحت عيون فهم الاسرائيليين الروحيين ليروا ان اضطراب العالم الذي كان سينشب في ١٩١٤ كان سينتهي فيما بقية منهم لا يزالون هنا على الارض.‏ ولا رأوا انهم و ‹الجمع الكثير› من ‹الخراف الاخر› سيحظون بامتياز اعطاء شهادة عالمية لتأسيس ملكوت اللّٰه المسيّاني.‏ وهكذا حدث انه في ١٩١٩ انفتحت عيونُ البقية العمياءُ روحيا،‏ ويا لها من رؤية للمستقبل القريب ابصرتها تلك العيون المنفتحة!‏