-
«خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا»برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
وخلال الحرب العالمية الثانية فان رجال دين الكاثوليكية، البروتستانتية، البوذية، والاديان الاخرى من كلا الجانبين عملوا وكأنهم سكارى من حمَّى الحرب القومية. وهم يشتركون في ذنب كبير لسفك دم عشرات الملايين من العسكريين والمدنيين الذين ماتوا في الحرب منذ سنة ١٩١٤. ورجال الدين الذين ايَّدوا الفاشيين والنازيين مذنبون ايضا بسفك الدم بسبب شهود يهوه، والآخَرين، الذين اضطُهدوا او الذين ماتوا في معسكرات الاعتقال. — ارميا ٢:٣٤، رؤيا ١٨:٣ و ٢٤.
-
-
«خافوا اللّٰه وأعطوه مجدا»برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ كانون الاول (ديسمبر)
-
-
١٤ في الرؤيا ١١ والرؤيا ١٢ اي دور بارز تقوم به بابل العظيمة، ولماذا حان الوقت الحرج لهجرها؟
١٤ يجري ذكر بابل العظيمة على نحو متكرر في سفر الرؤيا. ونراها من جديد شخصية رئيسية في الرؤيا ١١ والرؤيا ١٢. فهي «جالسة على المياه الكثيرة،» اذ تسيطر على الشعوب وتجعلهم سكارى من عقائدها الكاذبة السامة. وهي نفسها سكرى من «دم القديسين،» الذين قتلتهم في الاضطهادات، ومذنبة بسفك دم «جميع مَن قُتل على الارض» بسبب اثارتها الحروب الغادرة.
-