-
ما اسعد الانسان الذي يخدم يهوه!برج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ آذار (مارس)
-
-
وعندما انتقلنا الى تعييننا الجديد في لڤيف، اوكرانيا، اقمنا في الطابق الثاني لبيت قديم. كانت النوافذ تطل على فناء يضمّ حديقة صغيرة فيها ديك احمر كبير ومجموعة من الدجاجات. فبدا الامر كما لو اننا في احدى مزارع ساسكاتشيوان. كنا ١٢ شخصا في هذا البيت. وفي كل صباح، كنا نستيقظ باكرا لنعبر المدينة من جهة الى اخرى لنصل الى مكان خدمتنا في بيت ايل.
-
-
ما اسعد الانسان الذي يخدم يهوه!برج المراقبة ٢٠١٢ | ١٥ آذار (مارس)
-
-
في ايار (مايو) ٢٠٠١، اتى اخوة وأخوات من بلدان عديدة الى اوكرانيا بغية حضور تدشين فرعنا الجديد. وبعد الخطاب الذي أُلقي صباح الاحد في احد المدرَّجات، سار حشد كبير من الاخوان نحو بيت ايل الجديد للقيام بجولة في ارجائه. وكم كان ذلك مشهدا لا ينسى! فقد أثرت فيّ رؤيتهم جميعا يسيرون بهدوء وترتيب. كما ان هذا المشهد عمّق تقديري للسعادة التي ننعم بها في خدمة اللّٰه.
-