-
يهوه يستل سيفه!برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (سبتمبر)
-
-
٨ (أ) بماذا جرى تشبيه بابل ومصر؟ (ب) كيف يجب ان يؤثر فينا نقض صدقيا لقسمه؟
٨ ثم جرى تشبيه حاكمي بابل ومصر بنسرين عظيمين. احدهما كسر فرع الارز بعزله الملك يهوياكين واستبداله اياه بصدقيا.
-
-
يهوه يستل سيفه!برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (سبتمبر)
-
-
٩ و ١٠ (أ) اية نبوة مسجلة في حزقيال ١٧:٢٢-٢٤، ولكن ماذا يلزم فعله اذا اردنا ان ننتفع من اتمامها؟ (ب) مَن المسؤول عن عواقب مسلكنا؟
٩ والنبوة المسيّانية المشجعة تأتي بعد ذلك. (اقرأ حزقيال ١٧:٢٢-٢٤.) ‹فالغصن (الرخص)› هنا هو الملك المسيّاني، يسوع المسيح. واذ غرسه يهوه على جبل صهيون السماوي كان سيصبح «ارزا واسعا،» مصدر حماية وبركة اذ يحكم على الارض. (رؤيا ١٤:١) ففي هذا يمكننا حقا ان نتشجع.
-