-
اعادة احياء الشاهدينالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
«وبعد الايام الثلاثة والنصف دخل فيهما روح حياة من اللّٰه، فوقفا على اقدامهما، ووقع خوف عظيم على الناظرين إليهما.
-
-
اعادة احياء الشاهدينالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
٢٤ عندما عاد الشاهدان الى الحياة، ماذا كان الاثر في مضطهديهم الدينيين؟
٢٤ يا لها من صدمة للمضطهِدين هؤلاء! فجثَّتا الشاهدين كانتا حيتين ونشيطتين ثانية على نحو مفاجئ. وكان ذلك جرعة مريرة ليبتلعها رجال الدين هؤلاء، وبالاكثر لأن الخدام المسيحيين الذين خططوا لوضعهم في السجن كانوا احرارا ثانية، وكانوا سيُبرَّأون كاملا في وقت لاحق. ولا بد ان الصدمة كانت اعظم ايضا عندما عقد تلاميذ الكتاب المقدس، في ايلول ١٩١٩، محفلا في سيدر پوينت، اوهايو، الولايات المتحدة الاميركية. وهنا اثار ج. ف. رذرفورد المطلق سراحه مؤخرا المجتمعين بخطابه «اعلان الملكوت»، المؤسَّس على رؤيا ١٥:٢ واشعيا ٥٢:٧. والذين هم من صف يوحنا بدأوا مجدَّدا ‹يتنبأون›، او يكرزون علنا. وقد تقدَّموا من قوة الى قوة مشهِّرين بلا خوف رياء العالم المسيحي.
-