-
تجاوب القرّاء مع كتاب اسئلة يطرحها الاحداثاستيقظ! ١٩٩٠ | ايلول (سبتمبر) ٨
-
-
وثمة فتاة بعمر عشر سنوات تدعى نعمي، مات ابوها مؤخرا، قدَّرت بشكل خصوصي تسلُّمها الكتاب. وتتذكر:
«كان ذلك اول محفل كبير تذهب اليه عائلتنا بدون والدي. كنت حزينة جدا في اليوم الاول. ولكنّ المعرفة ان اخوتنا وابانا السماوي، يهوه، يعتنون بنا الى ان يرجع والدنا في العالم الجديد جعلتني سعيدة.»
-
-
تجاوب القرّاء مع كتاب اسئلة يطرحها الاحداثاستيقظ! ١٩٩٠ | ايلول (سبتمبر) ٨
-
-
وكتاب اسئلة يطرحها الاحداث لديه ايضا جاذبية بصرية قوية. «احب الصور الملوَّنة،» تقول هيذر البالغة ١١ سنة من العمر. والرسوم تصوِّر احداثا من كل انحاء العالم. قال حدث كندي: «الصور الايضاحية فاتنة جدا وتمثل جيدا مشاعرنا الحقيقية عندما نواجه مشكلة.»
-