-
كونوا مستقيمين في كل شيءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تموز (يوليو)
-
-
مثلا، عندما نزلت عائلة من الشهود في فندق في فلوريدا اخذ ابنهم غطاء وسادة سهوا، ظانّا انه قميصه الداخلية. فأعادته العائلة بالبريد الى الفندق، وكتب مدير الفندق: «نودّ ان نشكركم كثيرا على استقامتكم. وفيما كانت اعادة غطاء وسادتنا على الارجح عملكم اليومي العادي في كونكم صادقين مع نفسكم فبالنسبة الينا كان ذلك شيئا يستحق المدح.»
-
-
كونوا مستقيمين في كل شيءبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تموز (يوليو)
-
-
١٦ كان صبي شاهد في الصف الخامس يلعب البايسبول في المدرسة. وكان منهمكا في لعب متعادل النتائج تقريبا، ولكنه عرف انه كان «خارجا.» فحاول رفقاؤه في الفريق ان يقولوا انه كان «آمنا.» ولكن بعدئذ قال عضو في الفريق المقابل ان هنالك طريقة اكيدة لمعرفة الحقيقة. فقال: «اسألوه ان كان خارجا ام لا. انه شاهد، والشهود لا يكذبون.» فسلوك الصبي الحسن في الشؤون اليومية كان قد لاحظه الآخرون. حقا، بعيشنا بحسب مقاييس اللّٰه، حتى «من افواه الاطفال» يمكن ان يأتي التسبيح ليهوه. — متى ٢١:١٦.
-