مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • أصغوا —‏ رقيب يهوه يتكلم!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • الدمار الوشيك!‏

      ١٢ (‏أ)‏ حزقيال ٦:‏١-‏٧ تدل ان الغزاة كانوا سيفعلون اي شيء؟‏ (‏ب)‏ بحسب نبوة حزقيال ما هي اورشليم المجازية،‏ وماذا سيحدث لها؟‏

      ١٢ في ٦١٣ ق‌م خاطب حزقيال الارض ليدل على ما كان سيحل بسكان يهوذا الصنميين.‏ (‏اقرأ حزقيال ٦:‏١-‏٧‏.‏‏)‏ فالغزاة كانوا سيحطمون المرتفعات،‏ مواقد البخور،‏ والمذابح المستخدمة في العبادة الباطلة.‏ وفكرة الخراب عينها بالمجاعة،‏ الوبإ،‏ والحرب كانت ستجعل المرء يصرخ «آه،‏» ويشدد على ذلك بضرب اليدين وخبط الرجل.‏ وجثث الزناة روحيا كانت ستكسو المرتفعات.‏ وعندما يعاني العالم المسيحي،‏ اورشليم المجازية،‏ دمارا مماثلا سيعلم ان الشر الذي يأتيه هو من يهوه.‏ —‏ حزقيال ٦:‏٨-‏١٤ .‏

  • أصغوا —‏ رقيب يهوه يتكلم!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • ١٤ ماذا لم تتمكن الرشوة من فعله لاورشليم،‏ وعلى ماذا يدل ذلك بالنسبة الى العالم المسيحي؟‏

      ١٤ ان يهوه وقواه التنفيذية لا يمكن رشوهم.‏ (‏اقرأ حزقيال ٧:‏١٩‏.‏‏)‏ فالرشوة لم تستطع انقاذ ‹(‏المكان المخفي)‏،‏› قدس الاقداس،‏ من ان يتنجس اذ استولى «المعتنفون» على الآنية المقدسة وتركوا الهيكل خرابا.‏ لقد ‹اباد يهوه كبرياء الاشداء› عندما أُسر الملك صدقيا وقُتل رؤساء الكهنوت اللاوي.‏ (‏٢ ملوك ٢٥:‏٤-‏٧ و ١٨-‏٢١‏)‏ كلا،‏ ان الخطاة في اورشليم المحاصرة لم يستطيعوا الافلات من المصيبة بالرشوة عندما ‹حكم عليهم› اللّٰه بصفتهم ناقضي العهد.‏ وبصورة مماثلة،‏ في اثناء الانتهاك الوشيك للاشياء التي يعتبرها العالم المسيحي مقدسة،‏ فانه لن يستطيع الرشو للافلات من تنفيذ الدينونة الالهية عليه.‏ وآنذاك سيكون قد فات اوان الاصغاء الى «رقيب» يهوه.‏ —‏ حزقيال ٧:‏٢٠-‏٢٧ .‏

  • أصغوا —‏ رقيب يهوه يتكلم!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • التنهد على الرجاسات

      ١٥ ماذا شاهد حزقيال في اورشليم،‏ وأي اثر يجب ان يكون لذلك فينا؟‏

      ١٥ عندما شاهد حزقيال في الرؤيا اللّٰه ممجدا في ٥ ايلول ٦١٢ ق‌م ‹اخذته شبه يد بناصية رأسه› ورفعته الى اورشليم بروح الوحي.‏ والمركبة السماوية انتقلت ايضا الى هناك.‏ وما رآه حزقيال آنذاك يجب ان يجعلنا نشمئز من فكرة الاصغاء الى المرتدّين.‏ (‏امثال ١١:‏٩‏،‏ ع‌ج)‏ ففي الهيكل كان المرتدّون الاسرائيليون يعبدون رمزا صنميا (‏ربما سارية مقدسة)‏ يثير الغيرة لدى اللّٰه.‏ (‏خروج ٢٠:‏٢-‏٦‏)‏ وبدخوله الدار الداخلية،‏ يا للرجاسات التي رآها حزقيال!‏ (‏اقرأ حزقيال ٨:‏١٠ و ١١‏.‏‏)‏ وكم كان مخزيا كون ٧٠ شيخا اسرائيليا يقدمون البخور لآلهة باطلة تمثلها رسوم حقيرة على الحائط!‏ —‏ حزقيال ٨:‏١-‏١٢ .‏

      ١٦ رؤيا حزقيال تدل على ماذا بشأن نتائج الارتداد؟‏

      ١٦ تُظهر رؤيا حزقيال كم يكون الارتداد مميتا روحيا.‏ فالنسوة الاسرائيليات كنّ يبكين على تموز،‏ اله بابلي وعشيق لالاهة الخصب عشتار!‏ ويا له من امر رجس ان يرى ٢٥ رجلا اسرائيليا في دار الهيكل الداخلية يعبدون الشمس!‏ (‏تثنية ٤:‏١٥-‏١٩‏)‏ والى انف اللّٰه كانوا يقرِّبون غصنا قذرا،‏ ممثلا ربما عضو الذكر البشري.‏ فلا عجب ان لا يصغي يهوه الى صلواتهم،‏ تماما كما سيطلب العالم المسيحي مساعدته عبثا خلال ‹الضيق العظيم›!‏ —‏ حزقيال ٨:‏١٣-‏١٨،‏ متى ٢٤:‏٢١‏.‏

  • أصغوا —‏ رقيب يهوه يتكلم!‏
    برج المراقبة ١٩٨٨ | ١٥ ايلول (‏سبتمبر)‏
    • لقد كان هنالك رجال كهؤلاء في ايام حزقيال اذ رأى ٢٥ من الرؤساء الحكام يدبرون الثورة على قوى اللّٰه التنفيذية بمساعدة مصرية.‏ فشبَّهوا اورشليم بقدر وأنفسهم باللحم الآمن فيها.‏ ولكن كم كانوا على خطإ!‏ ان «سيف» «الغرباء» البابليين كان سيقتل بعض ذوي المكايد فيما يصير الآخرون اسرى.‏ وكان هذا سيحدث اذ اعتبر اللّٰه اليهود مسؤولين عن نقض العهد.‏ (‏حزقيال ١١:‏١-‏١٣،‏ خروج ١٩:‏١-‏٨،‏ ٢٤:‏١-‏٧،‏ ارميا ٥٢:‏٢٤-‏٢٧‏)‏ ولان العالم المسيحي يدَّعي انه في عهد مع اللّٰه لكنه يثق بالاحلاف العالمية سوف يهلك تحت هجوم قوى يهوه التنفيذية.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة