-
امتحان وغربلة من الداخلشهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
وعلى اساس الافتراض ان حوادث القرن الاول يمكن ان تجد تناظرات في الحوادث ذات العلاقة لاحقا، استنتجوا ايضا انه اذا ناظرت معمودية يسوع ومسحه في خريف السنة ٢٩ بم ابتداء الحضور غير المنظور في السنة ١٨٧٤، فحينئذ يشير ركوبه الى اورشليم كملك في ربيع السنة ٣٣ بم الى ربيع السنة ١٨٧٨ بصفته الوقت الذي فيه يتسلَّم سلطته كملك سماوي.e واعتقدوا ايضا انهم سينالون مكافأتهم السماوية في ذلك الوقت. وعندما لم يحدث ذلك، استنتجوا انه بما ان أتباع يسوع الممسوحين سيشتركون معه في الملكوت، فالقيامة الى الحياة الروحانية لاولئك الراقدين في الموت ابتدأت آنذاك.
-
-
امتحان وغربلة من الداخلشهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
e أما ان السنة ١٨٧٨ كانت ذات مغزى فبدا انه امر تعززه الاشارة الى ارميا ١٦:١٨ (‹ضعفَي يعقوب›) مع الحسابات التي تدل ان ٨٤٥,١ سنة قد انقضت كما يظهر من موت يعقوب حتى السنة ٣٣ بم، عندما رُفض اسرائيل الطبيعي، وأن ضعف ذلك يمتد من السنة ٣٣ بم حتى السنة ١٨٧٨.
-
-
امتحان وغربلة من الداخلشهود يهوه — منادون بملكوت اللّٰه
-
-
h انظروا «الحق يحرركم،» الفصل ١١؛ «الملكوت قريب،» الصفحات ١٧١-١٧٥؛ ايضا العصر الذهبي، ٢٧ آذار ١٩٣٥، الصفحتين ٣٩١، ٤١٢ (بالانكليزية). في ضوء هذه الجداول المصحَّحة لتواريخ الكتاب المقدس يمكن التأكد ان الاستعمال السابق للتاريخين ١٨٧٣ و ١٨٧٨ وكذلك التواريخ ذات العلاقة المستمدّة منهما على اساس التناظرات مع حوادث القرن الاول، كانت مؤسسة على سوء فهم.
-