-
حفظ الحياة في وقت مجاعةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
١ اي إجراء حكيم اتَّخذه يوسف في اثناء سني الشبع، وبأية نتيجة؟
في الحال بعد تعيينه مديرا للاغذية اجتاز يوسف في ارض مصر. وكان قد نظَّم الامور جيدا عندما ابتدأت سنو الشبع. والآن اعطت الارض غلَّتها بحُزَم. واستمر يوسف يجمع الطعام من الحقل حول كل مدينة، خازنا اياه في المدينة. و «خزن يوسف قمحا كرمل البحر كثيرا جدا حتى ترك العدد اذ لم يكن له عدد.» — تكوين ٤١:٤٦-٤٩.
-
-
حفظ الحياة في وقت مجاعةبرج المراقبة ١٩٨٧ | ١ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
٤ كيف يناظر التدبير الذي يصنعه صف «العبد» اليوم ما جرى تنظيمه في ايام يوسف؟
٤ والبقية الامينة لصف ‹العبد الحكيم› هذا اليوم تفعل كل ما تستطيع في ما يتعلق بالاسفار المقدسة لتتيقن ان شهود يهوه المنتذرين، بالاضافة الى الناس المهتمين في العالم، يحصلون على الطعام الروحي الداعم الحياة. وهذه المسؤولية تُقدَّر كواجب مقدس وتُنجَز كخدمة مقدسة ليهوه. وفضلا عن ذلك، ينظِّم «العبد» الجماعات ويزوِّدها مطبوعات الكتاب المقدس بكمية كافية بحيث تكون لديها وفرة من «بذار» الملكوت لنثرها جهارا في حقولها المعيَّنة. ويماثل ذلك ايام يوسف، حين جمع الشعب في مدن وزوَّدهم القمح ليس فقط للقوت بل ايضا للزرع بهدف حصاد لاحق. — تكوين ٤٧:٢١-٢٥، مرقس ٤:١٤، ٢٠، متى ٢٨:١٩، ٢٠.
-