-
«كونوا قديسين . . .»برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ آذار (مارس)
-
-
١١ ماذا عنت الكينونة نجسا طقسيا؟
١١ ومع ذلك فان الصحة الجيدة والوقاية الصحية كانتا حقا ثانويتين بالنسبة الى الطهارة الروحية. ولهذا السبب فان الشخص الذي ربما اكل احد الاطعمة المحرَّمة او انهمك في علاقات جنسية او مسّ جسدا ميتا كان يتنجس ايضا بطريقة طقسية. (لاويين الاصحاحان ١١، ١٥، عدد الاصحاح ١٩) وهكذا فان نجسا كهذا كان يُمنع من المساهمة في العبادة — وفي بعض الحالات تحت عقوبة الموت! (لاويين ١٥:٣١؛ ٢٢:٣-٨)
-
-
«كونوا قديسين . . .»برج المراقبة ١٩٨٨ | ١ آذار (مارس)
-
-
ومن المسلَّم به ان بقاء الشخص طاهرا كان يتطلب احيانا جهدا كبيرا. فالامهات الجدد، بعد مجرد اسابيع من ولادة اولادهن، كان يجب ان يصعدن الى اورشليم للانهماك في اجراءات التطهير. (لاويين ١٢:١-٨، لوقا ٢:٢٢-٢٤) والرجال والنساء على السواء كان يلزم ان يتطهروا طقسيا بعد العلاقات الزوجية، وكذلك في الحالات الاخرى ذات العلاقة. (لاويين ١٥:١٦، ١٨، تثنية ٢٣:٩-١٤؛ ٢ صموئيل ١١:١١-١٣)
-