مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ب٨٩ ١٥/‏٥ ص ٣٠
  • نظرة ثاقبة الى الاخبار

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • نظرة ثاقبة الى الاخبار
  • برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • ‏«نظرة ثانية»‏
  • هاجس مميت
  • لا سرّ
  • كيف اتجنب الفن الاباحي؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٧
  • الاذى الذي يسبّبه الفن الاباحي
    استيقظ!‏ ٢٠٠٣
  • لمَ ينبغي ان اتجنب المواد الاباحية؟‏
    قضايا الشباب
  • لماذا يجب ان اتجنب الفن الاباحي؟‏
    اسئلة يطرحها الاحداث —‏ اجوبة تنجح،‏ الجزء ٢
المزيد
برج المراقبة تعلن ملكوت يهوه —‏ ١٩٨٩
ب٨٩ ١٥/‏٥ ص ٣٠

نظرة ثاقبة الى الاخبار

‏«نظرة ثانية»‏

يذكر التكوين ١:‏١‏:‏ «في البدء خلق اللّٰه السموات والارض.‏» ولأكثر من قرن انتقد العلماء الذين يؤيدون نظرية التطور هذه الآية للكتاب المقدس.‏ ولكنّ «كثيرين منهم الآن يتخذون نظرة ثانية الى هذه القضية الابكر والاكثر قوة المتعلقة بوجود خالق،‏» تخبر «ذي أورانج كاونتي ريجيستر،‏» صحيفة في كاليفورنيا.‏

مثلا،‏ تشير المقالة الى ما يقوله عالم الاحياء الاسترالي مايكل دينتون في كتابه «التطور:‏ نظرية في أزمة.‏» وهو يؤكد انه من حين نشر داروين كتابه في اصل الانواع الى الآن لم تكن هنالك ذرّة دليل واحدة تؤيد نظرية داروين.‏

وبشكل مماثل،‏ تقتبس ريجيستر من كتاب «سر اصول الحياة:‏ إعادة تقييم النظريات الجارية،‏» الذي كتبه ثلاثة علماء.‏ ووفقا للصحيفة،‏ يوضحون انه لا يمكن ان تكون الحياة قد ابتدأت بالصدفة و «يحتجون بأن ‹خالقا وراء الكون› هو التفسير المعقول اكثر لاصل الحياة.‏» واذ تدعم هذه النظرة تذكر المقالة ان الفَلَكي البريطاني فْريد هويْل «يُقتبس منه كثيرا من اجل عبارته بأن الاعتقاد ان الخلية الاولى نشأت بالصدفة هو كالاعتقاد انه يمكن لإعصار يندفع الى ساحة خُردوات مليئة بقطع الطائرات ان يُنتج طائرة بوويغ ٧٤٧.‏»‏

وبالنسبة الى عدد من العلماء فان الدليل الذي يؤيد المسبِّب الاسمى غير قابل للخطإ.‏ ولكن ماذا عن اولئك الذين يصرّون على إنكار وجود خالق؟‏ ان اشخاصا كهؤلاء يحسن بهم ان يتأملوا في هذه الكلمات التي كتبها النبي اشعياء:‏ «يا لتحريفكم.‏ هل يُحسب الجابل كالطين حتى يقول المصنوع عن صانعه لم يصنعني.‏» —‏ اشعياء ٢٩:‏١٦‏.‏

هاجس مميت

في كانون الثاني من هذه السنة وُضع القتَّال ثيودور روبرت باندي في الكرسي الكهربائي لسجن ولاية فلوريدا وأُعدم.‏ فقد كانت له صلة بالموت الوحشي لما يعادل ٣٦ امرأة،‏ مع ان السلطات تشتبه في انه من الممكن ان يبلغ الرقم الـ‍ ١٠٠.‏

وفي مقابلة قبل اعدامه اعترف باندي بأن الفن الاباحي كان العامل الرئيسي الذي أسهم في سلوكه الاجرامي.‏ وبحسب الدكتور جيمس دوبسون،‏ الذي أجرى المقابلة،‏ «بعمر ١٢ او ١٣ سنة بدأ يجد الفن الاباحي في مستودعات المخدرات،‏ وحتى على طول الطريق،‏ فأصبح مدمنا،‏ تنتابه الهواجس،‏» تخبر دايلي نيوز.‏

ان اعتراف باندي يردِّد كلمات آرثر غاري بيشوپ،‏ قاتل آخر محكوم عليه أُعدم السنة الماضية بسبب جرائم القتل الجنسية في ما يتعلق بخمسة صبيان.‏ وبحسب ذا تريبيون،‏ صحيفة في سان دياغو،‏ كاليفورنيا،‏ أكد بيشوپ ان الفن الاباحي «كان ‹مخرِّبا› له كصبي وأدى الى سقوطه.‏» واقتبس بيشوپ من عالم النفس الذي شهد في محاكمته بأنه «فيما يصبح الناس مدمنين [للفن الاباحي] تزداد حدة رغباتهم،‏ ومشاعرهم العادية تصبح متحجرة ويميلون الى تنفيذ ما يرونه.‏» واعترف بيشوپ:‏ «هكذا كان الامر معي.‏ فأنا مضاجع صبيان متهم بالقتل،‏ والفن الاباحي كان عاملا حاسما في سقوطي.‏»‏

على الرغم من ان القتلة المعترِفين يقرّون بأن الفن الاباحي شيء مدمِّر،‏ هنالك اناس كثيرون لا يزالون يعتبرونه تسلية غير مؤذية.‏ وعلى مثل هؤلاء الافراد ينطبق جيدا التحذير المعطى في اشعياء ٥:‏٢٠‏:‏ «ويل للقائلين للشر خيرا وللخير شرا الجاعلين الظلام نورا والنور ظلاما.‏»‏

لا سرّ

خادمة الكنيسة المتحدة فيليس سميث تدَّعي ان ايمان بعض رجال الدين يجري تهديده كما يظهر بسبب اسئلة المصابين بالامراض القاضية،‏ تخبر ذا تورونتو ستار،‏ صحيفة كندية.‏ وبحسب سميث،‏ «يطرح الناس المشرفون على الموت اسئلة عن اسرار الحياة والموت التي لا يفهمها احد.‏» وتقول:‏ «لا يلزم ان نشعر بأننا مهددون لمجرد اننا نشعر بأنه يجب ان تكون لدينا كل الاجوبة.‏» وعندما تنشأ الاسئلة الروحية الصعبة تزعم سميث ان رجال الدين «لا يلزمهم ان يدافعوا عن اللّٰه.‏» وفيما يصح ان الافراد ربما لا تكون لديهم دائما كل الاجوبة عن الاسئلة المتعلقة بالحياة والموت فإن الكتاب المقدس لديه ذلك.‏ أفلا ينبغي لاولئك المدَّعين انهم خدام اللّٰه ان يعرفوا ما تقوله كلمته؟‏ قال الرسول بطرس انه ينبغي للرفقاء المؤمنين أن يكونوا «مستعدين دائما لمجاوبة كل من يسألكم عن سبب الرجاء الذي فيكم.‏» (‏١ بطرس ٣:‏١٥‏)‏ والمسيحيون الاولون لم تكن لديهم اية مشكلة في فهم حالة الموتى او الآمال المستقبلية التي يجري تقديمها للجنس البشري المشرف على الموت.‏ لقد عرفوا ان الجامعة ٩:‏٥ تقول:‏ «الاحياء يعلمون انهم سيموتون.‏ أما الموتى فلا يعلمون شيئا.‏» ويسوع اخبر أتباعه:‏ «تأتي الساعة التي يسمع فيها جميع الذين في القبور التذكارية صوته فيخرجون.‏» (‏يوحنا ٥:‏٢٨،‏ ٢٩‏،‏ ع‌ج)‏ فبالنسبة الى خدام اللّٰه الحقيقيين،‏ ان الحياة والموت لا يحملان ايّ سرّ.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة