مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • غضب اللّٰه ينتهي
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«ها انا آت كسارق.‏ سعيد هو الذي يبقى مستيقظا ويحفظ ثيابه الخارجية،‏ لئلا يمشي عريانا فينظروا خزيه».‏ (‏رؤيا ١٦:‏١٥ ‏)‏

  • غضب اللّٰه ينتهي
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ٢٩،‏ ٣٠ (‏أ)‏ الى ماذا يلمِّح تحذير يسوع ان الذين يوجدون نياما يخزون بفقدان ‹ثيابهم الخارجية›؟‏ (‏ب)‏ الثياب الخارجية تحدِّد هوية اللابس بصفته ماذا؟‏ (‏ج)‏ كيف يمكن ان يخسر الشخص ثيابه الخارجية الرمزية،‏ وبأية نتيجة؟‏

      ٢٩ ولكن،‏ الى ماذا يلمِّح التحذير ان الذين يوجدون نياما يخزون بفقدان ‹ثيابهم الخارجية›؟‏ في اسرائيل القديمة،‏ كانت لدى ايّ كاهن او لاوي في واجب الحراسة في الهيكل مسؤولية ثقيلة.‏ ويخبرنا المعلِّقون اليهود انه اذا أُمسك احد نائما في واجب كهذا،‏ كان يجري تجريده من ثيابه وحرقها،‏ بحيث يُخزى علنا.‏

      ٣٠ ويسوع هنا يحذِّر انه يمكن ان يحدث امر مماثل اليوم.‏ والكهنة واللاويون رمزوا الى اخوة يسوع الممسوحين.‏ (‏١ بطرس ٢:‏٩‏)‏ لكنَّ تحذير يسوع ينطبق بالتوسيع على الجمع الكثير ايضا.‏ والثياب الخارجية المشار اليها هنا تحدِّد هوية اللابس بصفته شاهدا مسيحيا ليهوه.‏ (‏قارنوا رؤيا ٣:‏١٨؛‏ ٧:‏١٤‏.‏)‏ واذا سمح احد لضغوط عالم الشيطان بأن تهدهده لينام او ليخمل،‏ فسيخسر على الارجح هذه الثياب الخارجية —‏ وبكلمات اخرى،‏ يخسر هويته الطاهرة كمسيحي.‏ ومثل هذه الحالة مخزية.‏ وتضع الشخص في خطر الخسارة الكلية.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة