مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ع٩٩ ٨/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩
  • مراقبين العالم

لا تتوفر فيديوات للجزء الذي اخترته.‏‏

عذرًا، حصل خطأ عند تشغيل الفيديو.‏

  • مراقبين العالم
  • استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • العناوين الفرعية
  • مواد مشابهة
  • الاستعداد للعام ٢٠٠٠
  • عودة مرض النوم
  • المحافظة على الصحة
  • خطر الكمپيوتر في الجو
  • طريقة جديدة في الشَّق القيصري
  • ليس التأثير المرجو
  • البطيء المِشْية القوي
  • تهدئة المسافرين بالموسيقى الكلاسيكية
  • مسؤولية كل فرد
  • العام ٢٠٠٠ —‏ هل يؤثر شلل الكمپيوتر فيكم؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • ماذا يلزم لإبقائها صالحة للطيران؟‏
    استيقظ!‏ ١٩٩٩
  • كيف تتأقلم مع مشكلة ازدحام السير؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٥
  • لماذا تحطَّمت بي الطائرة وطِرتُ ثانية
    استيقظ!‏ ١٩٩١
المزيد
استيقظ!‏ ١٩٩٩
ع٩٩ ٨/‏٥ ص ٢٨-‏٢٩

مراقبين العالم

الاستعداد للعام ٢٠٠٠

تذكر ذا وول ستريت جورنال (‏بالانكليزية)‏:‏ «قد يطل العام ٢٠٠٠ مصحوبا بفوضى تكنولوجية،‏ لكنَّ مجلس الاحتياط الفدرالي [الاميركي] يريد التأكد انه مهما حدث،‏ سيتمكن الاميركيون من شراء المأكولات في الالفية الجديدة».‏ وتضيف:‏ «امر البنك المركزي بإصدار ٥٠ بليون دولار اميركي اضافي من النقد لتداولها في حال تهافتَ المستهلكون على بنوكهم وعلى اجهزة الصرّاف التي تعمل آليا».‏ ويجب ان تكون هذه النقود الاضافية جاهزة في اواخر ايلول (‏سبتمبر)‏ ١٩٩٩.‏ وأجهزة الكمپيوتر الاقدم التي تحدد السنين من خلال الرقمين الاخيرين قد تفهم العام ٢٠٠٠ على انه العام ١٩٠٠.‏ ويخشى بعض الخبراء ان تتعطل بعض اجهزة الكمپيوتر بسبب هذا الخلل،‏ المعروف بمعضلة العام ٢٠٠٠ (‏Y2K)‏.‏ ويمكن حل هذه المعضلة بإعادة برمجة شاملة وتستغرق وقتا،‏ لكن الكثير من البنوك والشركات بدأت مؤخرا بإعادة برمجة كهذه.‏ ويقول التقرير:‏ «ما يزيد من حدة القلق العام حول احتمال نشوء ازدحام مالي هو تلك الفِرَق الدينية الانجيلية التي تعتبر نهاية الالفية علامة لنبوة الكتاب المقدس المنذرة بكارثة» و«احتمالا لانهيار المجتمع».‏

عودة مرض النوم

اخبرت أنڠولا سنة ١٩٧٤ عن ثلاث اصابات بمرض النوم.‏ ومؤخرا،‏ قدَّرت منظمة الصحة العالمية عدد الاصابات هناك بـ‍ ٠٠٠‏,٣٠٠ على الاقل.‏ وآلاف،‏ وربما ملايين،‏ آخرون قد يكونون في خطر.‏ وسبب مرض النوم هذا هو لسعة ذبابة التسي تسي.‏ فبعد ان تمتص دم انسان مخموج بطفيلي،‏ تنتقل هذه الذبابة لتخمج ضحيتها التالية.‏ والناس الذين يعملون في الحقول او الذين يغسلون الثياب في النهر —‏ وبالاكثر ايضا،‏ الاطفال المحمولون على ظهور امهاتهم —‏ هم معرضون للسعتها.‏ يقاسي الضحايا في بادئ الامر الصداع،‏ الحمى،‏ والتقيؤ.‏ وإذ لا يغمض لهم جفن في الليل،‏ غالبا ما يغلبهم النعاس خلال النهار.‏ ويغزو الطفيلي الجهاز العصبي المركزي وأخيرا الدماغ،‏ مما يؤدي الى الجنون،‏ فالغيبوبة،‏ وأخيرا الموت.‏ وقطع دورة العدوى هذه ومعالجة الضحايا انما هو صعب ومكلف —‏ نحو ٩٠ دولارا اميركيا لكل علاج،‏ «ثروة صغيرة في أنڠولا»،‏ كما تخبر الصحيفة اللندنية ذا دايلي تلڠراف (‏بالانكليزية)‏.‏

المحافظة على الصحة

يقول دليل النشاط الجسدي (‏بالانكليزية)‏،‏ الذي اصدرته مؤخرا وزارة الصحة الكندية:‏ «لا ينبغي ان يكون النشاط الجسدي قاسيا جدا ليحسِّن صحتكم».‏ وكما جاء في ذا تورونتو ستار (‏بالانكليزية)‏:‏ «يمكنكم ان تحسِّنوا صحتكم وتفيدوا قلبكم بممارسة نشاطات خفيفة لفترات من عشر دقائق حتى تبلغوا ما يعادل بالاجمال ساعة كل يوم».‏ وما هي بعض النشاطات الموصى بها؟‏ انها تشمل السير،‏ صعود الدرج،‏ الاعتناء بالحديقة،‏ والتمطّط.‏ والاعمال المنزلية مثل التنظيف بالمكنسة الكهربائية او مسح الارض هي ايضا مهمة وتزيد الليونة.‏ ويقترح الدليل ان هدف تجميع ٦٠ دقيقة في اليوم «يمكن بلوغه بجعل هذه النشاطات الجسدية جزءا لا يتجزأ من روتينكم اليومي».‏ تقول الدكتورة فرنسين لومير،‏ رئيسة كلية اطباء العائلة في كندا:‏ «تظهر الدراسات ان عدم قيامكم بأي نشاط جسدي يمكن ان يكون خطره على صحتكم معادلا لخطر التدخين».‏

خطر الكمپيوتر في الجو

تذكر ذا دايلي تلڠراف (‏بالانكليزية)‏ في سيدني،‏ أوستراليا:‏ «يعتقد الخبراء انه ذات يوم سيسبب احد الاجهزة الالكترونية الشخصية الصغيرة مثل الكمپيوتر القابل للحمل،‏ الهاتف الخلوي،‏ مشغِّل الاسطوانة المتراصة او كمپيوتر الالعاب،‏ مجزرة على متن احدى الطائرات كالمجزرة التي تسببها قنبلة ارهابي».‏ وتتابع:‏ «يخبر تقرير حديث عن ٥٠ حادثة واجهت فيها الطائرات التجارية خلال رحلاتها الجوية مشاكل كادت تكون مفجعة بسبب المسافرين الذين يستعملون الاجهزة الالكترونية الشخصية».‏ والمثال لذلك هو احدى الطائرات التي كانت تهبط في المطار في ملبورن،‏ أوستراليا.‏ ففجأة تحوّلت الطائرة عن مسارها الى اليسار وانعطفت نحو ٣٠ درجة،‏ والغريب ان الطائرة كانت تسير اوتوماتيكيا ولم يكن احد يمسّ اجهزة القيادة.‏ وكشف التحقيق ان احد الركاب في الصف الثالث كان يستعمل كمپيوترا شخصيا قابلا للحمل،‏ بالرغم من تعليمات الطيّار الواضحة بإطفاء كل المعدات الالكترونية.‏ وقد سببت اجهزة كهذه صعود الطائرة،‏ هبوطها،‏ تغيير مسارها،‏ وأيضا انخفاض ضغط الهواء داخلها خلال الطيران.‏ فالاشارات الالكترونية المنبعثة من الاجهزة الالكترونية الشخصية يمكن ان تلتقطها اجهزة الملاحة الاوتوماتيكية للطائرة وتتأثر بها.‏ والركاب في الصفوف الامامية للطائرة يشكلون المشكلة الاكبر،‏ لأنهم يجلسون مباشرة فوق حُجيرات الاجهزة الالكترونية للطائرة.‏

طريقة جديدة في الشَّق القيصري

تخبر الصحيفة الالمانية أوڠسبورڠِه ألڠِماينه (‏بالالمانية)‏ ان «استخدام طريقة جديدة في الشَّق القيصري يمكن ان يجعل الولادات اسرع وأسهل.‏ فباستخدام طريقة ميسڠاڤ-‏لاداخ،‏ يعمد الجرّاح يدويا الى تمطيط النسيج الدهني،‏ الجدار البطني،‏ وعضلات المرأة التي تلد بدل ان يشقها بالمِشرط،‏ الطريقة المعتمدة حتى الآن».‏ وبالحد من الشَّق الى ادنى درجة يصبح النزف اقل خطورة،‏ وبعدئذ تُقطَّب فقط ثلاث طبقات جلدية ونسيجية بدلا من سبع طبقات في الطريقة المعتمدة الآن.‏ وعلاوة على ذلك،‏ تستغرق هذه الطريقة وقتا اقل،‏ يكون خطر الخمج فيها اقل،‏ تتطلب عقاقير مخفِّفة للالم اقل،‏ ويمكن ان تغادر النساء المستشفى بعد ثلاثة الى خمسة ايام.‏ وقد سُميت هذه الطريقة باسم اول مستشفى جرَّبها في اسرائيل.‏

ليس التأثير المرجو

غالبا ما تسبِّب حركة السير في المدن ضغطا شديدا يمتحن صبر السائق.‏ فقد كشفت دراسة اجراها علماء النفس في جامعة لاساپيينسا،‏ في روما،‏ انه كلما ازدادت حركة السير،‏ ازدادت معها اللعنات الموجهة الى الشخصيات الدينية.‏ ووفقا لصحيفة كورِييري دِلّا سيرا (‏بالايطالية)‏،‏ ان «٥٤ في المئة من الشتائم والتصرفات التي تستهين بالدين» على الطرق الرئيسية الريفية يعود سببها الى مشاكل مرتبطة بحركة السير.‏ أما في حركة سير المدن الكبرى،‏ «فالميل الى لوم القديسين والسيِّدة العذراء» ظاهر اكثر.‏ قالت الصحيفة ان «٧٨ في المئة من كلام البذاءة،‏ اي الشتائم والتجاديف عموما،‏ في العواصم اليوم يعود سببه الى حركة السير».‏ وصارت مؤخرا حركة السير مشكلة اكبر في روما بسبب الانشاءات استعدادا للعام ٢٠٠٠،‏ الذي أُعلن انه عام اليوبيل الكاثوليكي الذي سيُمنح فيه الغفران.‏ وكما يعلق منسِّق منظمة مراقبة اليوبيل العلمانية:‏ «من المفارقة ان يكون اول تأثير لليوبيل في روما ازدياد الشتائم لا الغفران ولكنها الحقيقة».‏

البطيء المِشْية القوي

تخبر مجلة العالِم الجديد (‏بالانكليزية)‏ ان البطيء المِشْية،‏ حيوان طوله اقل من نصف مليمتر،‏ هو كما يُعتقد اصلب الكائنات الحية على الارض.‏ ويُدعى عموما دب الماء بسبب شكله المكتنز تحت المجهر،‏ وله ثماني ارجل ويبدو كأنه مصفَّح.‏ ويمكنه ان يتحمَّل درجات حرارة تتراوح بين ٢٧٠ درجة مئوية تحت الصفر و ١٥١ درجة مئوية (‏٤٦٠° ف و ٣٠٠° ف)‏،‏ التعرضَ للاشعة السينية او للخلاء vacuum،‏ وأيضا ضغطا اكبر بست مرات من الضغط الذي في قعر اعمق المحيطات.‏ ويمكن ايجاده في المزاريب وبين الاحجار المرصوفة.‏ حتى ان البعض من هذه المخلوقات الصغيرة استيقظ بعد سُبات دام اكثر من ١٠٠ سنة في مجموعات الحَزاز المجفف المعروضة في المتاحف.‏ وماذا يجعل ذلك ممكنا؟‏ انها حالة الحياة المعلَّقة suspended animation،‏ عندما «ينخفض حجم الجسم بنسبة ٥٠ في المئة او اكثر،‏ ويرافقه فقدان شبه كلي للماء»،‏ كما يقول الپروفسور كونيهيرو سَكي من جامعة كَنَڠاوا،‏ في اليابان.‏

تهدئة المسافرين بالموسيقى الكلاسيكية

في ١٨ محطة من محطات القطار النفقي في ريو دي جانيرو،‏ يستمع المسافرون الآن،‏ فيما ينتظرون وصول القطار،‏ الى موسيقى كلاسيكية لملحنين امثال شتراوس،‏ ڤيڤالدي،‏ شوپان،‏ تشايكوفسكي،‏ موزار،‏ باخ،‏ بيزه،‏ شوبرت،‏ وبرامز.‏ وتذكر صحيفة أو ڠلوبو (‏بالپرتغالية)‏ ان المسؤولين في محطات القطار النفقي يأملون بهذه الوسيلة «ان يهدِّئوا المسافرين خلال فترات الانتظار بين الرحلات».‏ وعند اختيار المجموعة «اختيرت المؤلَّفات التي تهدِّئ المسافرين دون ان تعطي الانطباع انهم على منصات في قاعة الرقص».‏ قال لويش ماريو ميرانده،‏ مدير التسويق في شبكة القطار النفقي في ريو دي جانيرو:‏ «كان التجاوب افضل مما توقعنا».‏

مسؤولية كل فرد

تذكر مقالة في صحيفة ذا ڠارديان ويكلي (‏بالانكليزية)‏:‏ «لقد دمر البشر اكثر من ٣٠ في المئة من عالم الطبيعة منذ سنة ١٩٧٠ بالاستنزاف الخطير للغابات،‏ المياه العذبة،‏ والانظمة البحرية التي تعتمد عليها الحياة».‏ وتذكر هذه المقالة،‏ المؤسسة على تقرير حديث لثلاث منظمات معنية تشمل الصندوق العالمي للطبيعة،‏ انه بالرغم من ان البلدان الغربية كانت عادة صاحبة النسبة الاعلى لاستهلاك المصادر الطبيعية،‏ فقد صارت البلدان النامية الآن «تستنزف مصادرها الطبيعية بنسبة تنذر بالخطر».‏ ويلاحظ رسمي في منظمة الصندوق العالمي للطبيعة:‏ «كنا ندرك ان ذلك يشكِّل خطرا،‏ لكننا لم ندرك مدى خطورته الا بعد ان اعددنا هذا التقرير».‏ وبينما يلوم التقرير الحكومات على فشلها في كبح هذه النزعة،‏ يذكر ان «كل فرد يتحمل مسؤولية عدم اكتراثه بالمحافظة على الموارد العالمية»،‏ كما تقول الصحيفة.‏

    المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
    الخروج
    الدخول
    • العربية
    • مشاركة
    • التفضيلات
    • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
    • شروط الاستخدام
    • سياسة الخصوصية
    • إعدادات الخصوصية
    • JW.ORG
    • الدخول
    مشاركة