مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • ‏«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟‏»‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٦ (‏أ)‏ في نظام الاشياء المسيحي،‏ مَن يدخلون الى قدس الاقداس المرموز اليه؟‏ (‏ب)‏ لماذا يجب على المسيحيين الممسوحين ان ‹يحرقوا بخورا›؟‏

      ١٦ أما في نظام الاشياء المسيحي فليس فقط رئيس الكهنة المرموز اليه،‏ يسوع المسيح،‏ بل ايضا كل من الكهنة المعاونين الـ‍ ٠٠٠‏,‏١٤٤ يدخلون في النهاية الى قدس الاقداس المرموز اليه،‏ مكان حضور يهوه في السماء.‏ (‏عبرانيين ١٠:‏​١٩-‏٢٣‏)‏ والدخول الى قدس الاقداس مستحيل على هؤلاء الكهنة،‏ كما يجري تمثيلهم هنا بالـ‍ ٢٤ شيخا،‏ إلا اذا ‹احرقوا بخورا›،‏ اي قدَّموا على الدوام صلوات وتضرعات ليهوه.‏ —‏ عبرانيين ٥:‏٧؛‏ يهوذا ٢٠،‏ ٢١‏؛‏ قارنوا مزمور ١٤١:‏٢‏.‏

      ترنيمة جديدة

      ١٧ (‏أ)‏ اية ترنيمة جديدة يرنمها الـ‍ ٢٤ شيخا؟‏ (‏ب)‏ كيف تُستعمل عادة العبارة «ترنيمة جديدة» في الكتاب المقدس؟‏

      ١٧ والآن تدوّي ترنيمة رخيمة.‏ ويرنمها للحمَل عشراؤه الكهنوتيون،‏ الـ‍ ٢٤ شيخا:‏ ‏«وهم يرنمون ترنيمة جديدة قائلين:‏ ‹انت مستحق ان تأخذ الدرج وتفتح ختومه،‏ لأنك ذُبحت وبدمك اشتريت اناسا للّٰه من كل قبيلة ولسان وشعب وأمة›».‏ (‏رؤيا ٥:‏٩ ‏)‏

  • ‏«مَن هو مستحق ان يفتح الدرج؟‏»‏
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ١٨ لاجل ماذا يسبِّح الشيوخ الـ‍ ٢٤ يسوع بترنيمتهم الجديدة؟‏

      ١٨ ولكن هنا يرنم الشيوخ الـ‍ ٢٤ ترنيمة جديدة امام يسوع بدلا من يهوه.‏ لكنّ المبدأ هو نفسه.‏ انهم يسبِّحون يسوع لاجل الامور الجديدة التي انجزها لمصلحتهم بصفته ابن اللّٰه.‏ فبواسطة دمه صار وسيط العهد الجديد وهكذا جعل ولادة امة جديدة كمقتنى خاص ليهوه ممكنة.‏ (‏روما ٢:‏​٢٨،‏ ٢٩؛‏ ١ كورنثوس ١١:‏٢٥؛‏ عبرانيين ٧:‏​١٨-‏٢٥‏)‏ واعضاء هذه الامة الروحية الجديدة اتوا من امم طبيعية كثيرة،‏ لكنّ يسوع وحَّدهم في جماعة واحدة كأُمة واحدة.‏ —‏ اشعيا ٢٦:‏٢؛‏ ١ بطرس ٢:‏​٩،‏ ١٠‏.‏

      ١٩ (‏أ)‏ اية بركة فشل اسرائيل الطبيعي في ادراكها بسبب عدم امانتهم؟‏ (‏ب)‏ اية بركة ستتمتع بها امة يهوه الجديدة؟‏

      ١٩ عندما شكَّل يهوه الاسرائيليين في امة قديما ايام موسى،‏ صنع عهدا معهم ووعد انهم اذا بقوا امناء لهذا العهد يصيرون مملكة كهنة امامه.‏ (‏خروج ١٩:‏​٥،‏ ٦‏)‏ والاسرائيليون لم يكونوا امناء ولم يختبروا قط تحقيق هذا الوعد.‏ ومن ناحية اخرى فان الامة الجديدة،‏ التي شُكِّلت بفضل العهد الجديد الذي صار يسوع وسيطا له،‏ بقيت امينة.‏ لذلك فان اعضاءها سيسود حكمهم الارض كملوك وأيضا سيخدمون ككهنة،‏ مساعدين المستقيمي القلوب بين الجنس البشري على التصالح مع يهوه.‏ (‏كولوسي ١:‏٢٠‏)‏ وذلك كما تعبِّر عنه الترنيمة الجديدة:‏ ‏«وجعلتهم مملكة وكهنة لإلهنا،‏ وسيملكون على الارض».‏ (‏رؤيا ٥:‏١٠ ‏)‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة