مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • تابعين باتحاد هدف الحياة
    برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ آذار (‏مارس)‏
    • ١١ (‏أ)‏ الى اي اتحاد ثمين تشير افسس ١:‏١١‏؟‏ (‏ب)‏ كيف تنطبق يوحنا ١٥:‏٤،‏ ٥ على الذين في هذا الاتحاد؟‏

      ١١ وأبناء اللّٰه الممسوحون بالروح،‏ الذين هم «ما في السموات،‏» يتمتعون بعلاقة حميمة جدا مع يسوع ومع الآب.‏

  • تابعين باتحاد هدف الحياة
    برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ آذار (‏مارس)‏
    • ١٣ (‏أ)‏ في يوحنا ١٧:‏٢٠،‏ ٢١ لاجل ماذا يصلي يسوع؟‏ (‏ب)‏ ماذا يظهر ان هذا الطلب لا يقتصر على الوارثين مع المسيح؟‏

      ١٣ ولذلك اليوم يكون الفريقان كلاهما،‏ السماوي والارضي،‏ في اتحاد بالآب وبالابن —‏ على وفاق تام معهما في انجاز عمل اللّٰه.‏ وصلى يسوع،‏ «ليكون الجميع [في وحدة] كما أنك انت ايها الآب (‏في اتحاد بي)‏ وانا (‏في اتحاد بك)‏ ليكونوا هم ايضا (‏في اتحاد بنا)‏.‏»‏ وهذه الوحدانية لا تقتصر في المعنى على حالة كونهم ورثة،‏ اذ من الواضح ان تلاميذ يسوع لا يصيرون جزءا من ايّ جسد ليهوه او وارثين مع يهوه.‏ فهم في «اتحاد» بمعنى انهم يظهرون الوحدانية في التعاون،‏ اذ يكونون بقلب وعقل واحد مع يهوه والمسيح كليهما،‏ فيما يشهدون لعالم الجنس البشري.‏ —‏ يوحنا ١٧:‏٢٠،‏ ٢١‏.‏

      ١٤ بأية طريقة خصوصية يكون الصف السماوي في اتحاد بالمسيح،‏ وماذا يجعلهم عارفين بذلك؟‏

      ١٤ ولكنّ افراد الصف السماوي الممسوح يتمتعون بهذا الاتحاد الآن بطريقة خصوصية اذ قد تبرروا من جهة الحياة بتطبيق استحقاق ذبيحة المسيح.‏ وهكذا يمكن ان يكونوا مولودين من الروح برجاء الصيرورة وارثين مع المسيح يسوع.‏ وهم يدركون تبنيهم قائلين:‏ «الروح نفسه [قوة اللّٰه الفعالة الوالدة] يشهد مع روحنا [ميلنا العقلي السائل] بأننا اولاد اللّٰه.‏» —‏ رومية ٣:‏٢٣،‏ ٢٤؛‏ ٥:‏١؛‏ ٨:‏١٥-‏١٨‏،‏ ع‌ج‏.‏

  • تابعين باتحاد هدف الحياة
    برج المراقبة ١٩٨٦ | ١٥ آذار (‏مارس)‏
    • ١٨،‏ ١٩ (‏أ)‏ الى اي عهدين يشير يسوع في لوقا الاصحاح ٢٢‏؟‏ (‏ب)‏ اي قصد يخدمه كل عهد؟‏ (‏ج)‏ كما رمز اليه موسى كيف يخدم يسوع بصفة «وسيط واحد»؟‏

      ١٨ حسنا،‏ ماذا قال يسوع في تلك الامسية لتأسيس ذكرى موته؟‏ بعد تمرير الرغيف على تلاميذه قدّم الخمر بالطريقة ذاتها قائلا:‏ «هذه الكأس (‏تعني)‏ العهد الجديد بدمي الذي يُسفك عنكم.‏» وفي ما بعد مضى يُسهب في سبب ادخالهم في العهد الجديد قائلا:‏ «انتم الذين ثبتوا معي في تجاربي.‏ وأنا اجعل لكم (‏عهدا)‏ كما جعل لي ابي (‏عهدا لملكوت)‏.‏ لتأكلوا وتشربوا على مائدتي في ملكوتي وتجلسوا على كراسي تدينون اسباط اسرائيل الاثني عشر.‏» —‏ لوقا ٢٢:‏١٩،‏ ٢٠،‏ ٢٨-‏٣٠‏.‏

      ١٩ كان النبي ارميا قد انبأ بالعهد الجديد،‏ ذاكرا ان يهوه بواسطته يغفر اثم وخطية شعبه لكي «يعرفوا» يهوه في علاقة حميمة جدا.‏ (‏ارميا ٣١:‏٣١،‏ ٣٤‏)‏ وكما كان موسى «وسيط» عهد الناموس مع اسرائيل الجسدي،‏ كذلك يصير يسوع وسيطا لهذا «العهد الاعظم» الذي يصنعه اللّٰه مع «اسرائيل اللّٰه» الروحي.‏ ذلك لكي يفتدي اولئك المدعوين ليصيروا ورثة الملكوت مع المسيح.‏ وهكذا «ينالون وعد الميراث الابدي.‏» (‏غلاطية ٣:‏١٩،‏ ٢٠؛‏ ٦:‏١٦؛‏ عبرانيين ٨:‏٦؛‏ ٩:‏١٥؛‏ ١٢:‏٢٤‏)‏ وخصوصا بمعنى الكتاب المقدس هذا يخدم المسيح يسوع بصفة «وسيط واحد بين اللّٰه والناس.‏» —‏ ١ تيموثاوس ٢:‏٥،‏ ٦‏.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة