-
كيف يمكنني تجنُّب العبث بالفساد الادبي؟استيقظ! ١٩٩٤ | آذار (مارس) ٢٢
-
-
يروي الكتاب المقدس قصة فتاة شولمية مخطوبة لراعٍ. وكان تودُّدهما طاهرا وأدبيا بشكل كامل. ولكن من الواضح انهما تبادلا بعض تعابير المودة قبل زواجهما. (نشيد الانشاد ١:٢؛ ٢:٦؛ ٨:٥)
-
-
كيف يمكنني تجنُّب العبث بالفساد الادبي؟استيقظ! ١٩٩٤ | آذار (مارس) ٢٢
-
-
تأملوا في ما حدث عندما قام حبيب الفتاة الشولمية الراعي بدعوتها الى نزهة رومنطيقية سيرا على الاقدام. كانت دوافعه طاهرة تماما؛ فقد اراد فقط ان يتمتع معها بجمال الربيع. وعلى الرغم من ذلك، فإن اخوة الفتاة الشولمية الاكبر سنا ‹غضبوا عليها.› لا لانهم لم يثقوا بالرفيقين. بل لأنهم عرفوا جيدا الاغراءات التي يمكن ان تنشأ اذا سُمح للرفيقين بأن يكونا وحدهما في وضع رومنطيقي. والحل؟ انهى الاخوة الاكبر مشاريع الرفيقين الرومنطيقية وأعطوا اختهم عملا مُجهِدا يبقيها مشغولة. — نشيد الانشاد ١:٦؛ ٢:٨-١٥.
-