مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اسباب ايمان بعض العلماء باللّٰه
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • بعد التفكير المنطقي في ذلك يستنتج عديدون انه لا بد من وجود سبب يتعدى الصدفة العمياء وراء الضبط الدقيق للكون.‏ وقد استنتج جون پولْكينغْهورْن،‏ الذي كان عالِم فيزياء في جامعة كَيمبريدج:‏ «حين يدرك المرء ان قوانين الطبيعة يجب ان تكون مضبوطة بدقة بالغة لكي يوجد الكون الذي نراه،‏ يقتنع ان الكون لم يظهر صدفة،‏ بل ان هنالك قصدا لوجوده».‏

      وذكر عالِم الفيزياء الاوسترالي پول دايڤيز نقطة مماثلة بقوله:‏ «لا شك ان هنالك علماء كثيرين .‏ .‏ .‏ يزدرون بفكرة امكانية وجود اله،‏ او حتى منشِئ مبدِع غير شخصي».‏ وأضاف:‏ «انا شخصيا لا اشاركهم في ازدرائهم .‏ .‏ .‏ لا استطيع ان اصدِّق ان وجودنا في هذا الكون هو من غرائب الصدف،‏ .‏ .‏ .‏ شذوذ عَرَضي في المسرحية الكونية العظمى».‏

  • اسباب ايمان بعض العلماء باللّٰه
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • فقد كتب مثلا عالِم الرياضيات وليَم دمسكي ان «التصميم الذكي» الظاهر في «الميزات التي تُرى في العالم الطبيعي .‏ .‏ .‏ لا يمكن تفسيره على نحو مقنع إلّا بنسبه الى مسبِّبات ذكية».‏ ويلخِّص عالم الكيمياء الحيوية الجُزَيئية مايكل بيهي الدلائل بقوله:‏ «من الممكن ان تكون كاثوليكيا صالحا وتؤمن بنظرية داروين.‏ لكن بعد دراسة الكيمياء الحيوية يصعب اكثر فأكثر ان تكون عالِما يتحلى بالتفكير المنطقي وتؤمن بهذه النظرية».‏

  • اسباب ايمان بعض العلماء باللّٰه
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • كتب لوثر د.‏ ساذرلاند،‏ وهو متخصص في هندسة الفضاء الجوي،‏ في كتابه لغز داروين (‏بالانكليزية)‏:‏ «تشير الدلائل العلمية ان كل نوع من الكائنات الحية التي ظهرت على الارض،‏ من الحيوانات الاوالي الوحيدة الخلية الى الانسان،‏ ظهر بشكله الكامل وكانت كل اعضائه وأجهزته كاملة وجاهزة لتؤدي دورها.‏ والخلاصة الحتمية التي نتوصل اليها من ذلك هي انه لا بد من وجود ذكاء سبق ظهور الحياة على الارض».‏

  • اسباب ايمان بعض العلماء باللّٰه
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • ذكر دونالد إ.‏ تشيتيك،‏ وهو عالِم كيمياء فيزيائية نال شهادة الدكتوراه من جامعة ولاية أوريڠون:‏ «ان فحص سجل الاحافير يقود المرء الى الاستنتاج ان الحيوانات تكاثرت كأجناسها،‏ كما يقول سفر التكوين.‏ وهي لم تتحول من نوع الى آخر.‏ والدلائل اليوم،‏ كما في ايام داروين،‏ تتفق مع سجل سفر التكوين الذي يتكلم عن الخلق المباشر.‏ ولا تزال الحيوانات والنباتات تتكاثر كأجناسها.‏ والخلاف بين علم الاحافير والداروينية كبير جدا بحيث ان بعض العلماء صاروا مقتنعين بأن الكائنات التي تشكل حلقات وصل بين مختلف الانواع لن يُعثر عليها ابدا».‏

  • اسباب ايمان بعض العلماء باللّٰه
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • لذلك بعد ان قضى عالِم الفلك آلان ساندايدج عمره في الابحاث العلمية المثمرة،‏ قال:‏ «ان ابحاثي العلمية هي ما اقنعني بأن العالم اكثر تعقيدا من ان يتمكن العلم وحده من تفسيره.‏ ولا يمكنني ان افهم لغز الوجود إلّا بالتفكير في علة فوق الطبيعة».‏

  • اين يمكنك ايجاد الاجوبة؟‏
    استيقظ!‏ ٢٠٠٤ | حزيران (‏يونيو)‏ ٢٢
    • ‏[الاطار/‏الصور في الصفحة ٩]‏

      بكلماتهم الخاصة

      يعترف العديد من العلماء دون تردد بإيمانهم بوجود خالق.‏ ومع ان بعضهم يملكون فكرة غامضة عن اللّٰه،‏ فهم يوافقون ان الدلائل تشير الى وجود مصمِّم ذكي.‏ لاحِظ من فضلك التعليقات التالية:‏

      ‏«عندما انظر كعالِم الى العالم حولي وألاحظ البنى الهندسية المعقدة جدا،‏ اصل الى الاستنتاج انه لا بد ان يكون لهذا الترتيب المعقَّد مصمِّم ذكي».‏ ‏—‏ آندرو مَكِنْتُوش،‏ عالِم رياضيات،‏ ويلز،‏ المملكة المتحدة

      ‏«ان التعقيد الظاهر في الطبيعة يشير بوضوح الى وجود خالق.‏ فكل الانظمة البيولوجية والفيزيائية التي ندرسها تظهر انها بالغة التعقيد ما ان نبدأ بفهمها».‏ ‏—‏ جون ك.‏ ڠ.‏ كرايمر،‏ عالِم كيمياء حيوية،‏ كندا

      ‏«ان مدى تنظيم العالم الحي واضح جدا.‏ فقد انشأته قوة اسمى،‏ اسمّيها شخصيا:‏ اللّٰه.‏ هنا يتفق الايمان مع الحقائق العلمية.‏ فهو لا يتعارض معها بل يكمّلها،‏ ويعطينا فهما ابسط لكوننا».‏ ‏—‏ جان دورست،‏ عالِم احياء،‏ فرنسا

      ‏«لا يمكنني ان اتصور ان الكون والحياة البشرية ظهرا دون وجود ذكاء،‏ او مصدر ‹دفء› روحي اسمى من المادة وقوانينها».‏ ‏—‏ اندريه ديمتريفتش ساخاروڤ،‏ عالِم فيزياء نووية،‏ روسيا

      كل حيوان مصمَّم بطريقة فريدة ليلائم البيئة التي يعيش فيها،‏ ولا يسعني إلّا ان انسب تعقيد هذا التصميم الى خالق،‏ وليس الى قوى التطور العشوائية».‏ ‏—‏ بوب هوسكِن،‏ عالم كيمياء حيوية،‏ أوستراليا

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة