-
خراب المدينة العظيمةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
في السنة ١٩١٨ ابتدأ الرب يهوه و ‹رسول عهده [الابراهيمي]›، يسوع المسيح، الدينونة «ببيت اللّٰه»، اولئك المدَّعين انهم مسيحيون. وهكذا جُلب العالم المسيحي المرتدّ الى المحاكمة. (ملاخي ٣:١؛ ١ بطرس ٤:١٧) وذنبه المروِّع لسفك الدم الذي جلبه على نفسه في اثناء الحرب العالمية الاولى، اشتراكه في اضطهاد شهود يهوه الامناء، وعقائده البابلية لم تساعده في وقت الدينونة؛ ولم يستحق ايّ جزء آخر من بابل العظيمة رضى اللّٰه. — قارنوا اشعيا ١٣:١-٩.
-
-
خراب المدينة العظيمةالرؤيا — ذروتها العظمى قريبة!
-
-
لقد أُدينت قضائيا، منتظرة تنفيذ الحكم؛ ولذلك لم يعد ممكنا للدين الباطل ان يبقي شعب يهوه في الاسر. (قارنوا لوقا ٩:٥٩، ٦٠.) وقد تحرَّر هؤلاء ليخدموا بصفتهم العبد الامين الفطين للسيد في تزويد الطعام الروحي في حينه. ونالوا دينونة «احسنْتَ» وفُوِّض اليهم ان ينشغلوا مرة اخرى بعمل يهوه. — متى ٢٤:٤٥-٤٧؛ ٢٥:٢١، ٢٣؛ اعمال ١:٨.
-