-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ٢٠١٤ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
وبعدما كرز هؤلاء الممسوحون وهم لابسون مسحا، قُتلوا مجازيا حين زُجوا في السجن. الا ان سجنهم هذا لم يدم سوى ثلاثة ايام ونصف رمزية، اي فترة قصيرة نسبيا.
-
-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ٢٠١٤ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
ولكن انسجاما مع كلمات النبوة، عاد الشاهدان الى الحياة في نهاية الايام الثلاثة والنصف. فهؤلاء الممسوحون تحرروا من السجن. والذين بقوا امناء بينهم، حظوا بتعيين خصوصي من اللّٰه بواسطة ربهم يسوع المسيح. ففي عام ١٩١٩، باتوا يخدمون هم وآخرون بصفتهم «العبد الامين الفطين» الذي يهتم بحاجات شعب اللّٰه الروحية خلال الايام الاخيرة. — مت ٢٤:٤٥-٤٧؛ رؤ ١١:١١، ١٢.
-
-
اسئلة من القراءبرج المراقبة ٢٠١٤ | ١٥ تشرين الثاني (نوفمبر)
-
-
من الجدير بالذكر ان الرؤيا ١١:١، ٢ تربط هذه الاحداث بالفترة الزمنية حين قيس الهيكل الروحي. والاصحاح ٣ من ملاخي يُشير الى تفقد مماثل للهيكل الروحي تبعته فترة من التطهير. (مل ٣:١-٤) فكم دامت فترة التفقد والتطهير هذه؟ لقد امتدت من سنة ١٩١٤ حتى اوائل عام ١٩١٩. وتشمل هذه الحقبة الزمنية الـ ٢٦٠,١ يوما (٤٢ شهرا) والثلاثة ايام والنصف الرمزية المشار اليها في الرؤيا الاصحاح ١١.
-