مكتبة برج المراقبة الإلكترونية
برج المراقبة
المكتبة الإلكترونية
العربية
  • الكتاب المقدس
  • المطبوعات
  • الاجتماعات
  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • وينظر اناس من الشعوب والقبائل والالسنة والامم الى جثتيهما ثلاثة ايام ونصفا،‏ ولا يدعون جثتيهما توضعان في قبر.‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • رؤيا ١١:‏​٧‏-‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ٢١ (‏أ)‏ كيف استغل الاعداء الدينيون للشاهدين حالة الحرب؟‏ (‏ب)‏ الى ماذا يشير واقع ترك جثتي الشاهدين غير مدفونتين؟‏ (‏ج)‏ كيف يُنظر الى فترة الوقت ثلاثة ايام ونصف اليوم؟‏ (‏انظروا الحاشية.‏)‏

      ٢١ من ١٩١٤ الى ١٩١٨ كانت الامم مشغولة بالحرب العالمية الاولى.‏ والمشاعر القومية ثارت،‏ وفي ربيع ١٩١٨ استغل الاعداء الدينيون للشاهدين الحالة.‏ فحرَّكوا اجهزة الدولة الشرعية بحيث سُجن الخدام المسؤولون بين تلاميذ الكتاب المقدس بالتهم الباطلة للتحريض على الفتنة.‏ فصُعق العاملون المعاونون الامناء.‏ وتوقف تقريبا نشاط الملكوت.‏ وكان كما لو ان عمل الكرازة ميت.‏ وفي ازمنة الكتاب المقدس كان عدم الدفن في القبر التذكاري اهانة فظيعة.‏ (‏مزمور ٧٩:‏​١-‏٣؛‏ ١ ملوك ١٣:‏​٢١،‏ ٢٢‏)‏ ولذلك كان سيلتصق تعيير عظيم بترك الشاهدين غير مدفونين.‏ وفي مناخ فلسطين الحار،‏ تبتدئ حقا رائحة كريهة تنبعث من جثة في شارع مكشوف بعد ثلاثة ايام ونصف حرفية.‏c (‏قارنوا يوحنا ١١:‏٣٩‏.‏)‏ وهكذا فإن هذا التفصيل في النبوة يشير الى الخزي الذي وجب على الشاهدين ان يتحملاه.‏ واولئك المذكورون اعلاه الذين سُجنوا حُرموا حتى الكفالة فيما كانت قضاياهم في الاستئناف.‏ وكانوا مكشوفين علنا لوقت طويل يكفي لأن يصيروا رائحة نتنة لسكان «المدينة العظيمة».‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • ‏«وبعد الايام الثلاثة والنصف دخل فيهما روح حياة من اللّٰه،‏ فوقفا على اقدامهما،‏ ووقع خوف عظيم على الناظرين إليهما.‏ وسمعا صوتا عاليا من السماء يقول لهما:‏ ‹اصعدا الى هنا›.‏ فصعدا الى السماء في السحابة،‏ وأبصرهما اعداؤهما».‏ (‏رؤيا ١١:‏​١١،‏ ١٢ ‏)‏ وهكذا كان لهما اختبار مماثل لذاك الذي للعظام اليابسة في السهل الذي زاره حزقيال في رؤيا.‏ لقد ادخل يهوه نسمة في تلك العظام اليابسة فعادت الى الحياة،‏ مزوِّدا صورة لولادة امة اسرائيل من جديد بعد ٧٠ سنة من الاسر في بابل.‏ (‏حزقيال ٣٧:‏​١-‏١٤‏)‏ وكان لهاتين النبوتين،‏ في حزقيال وفي الرؤيا،‏ اتمامهما العصري المؤثِّر في السنة ١٩١٩،‏ عندما استرد يهوه شاهديه «الميتين» الى حياة ناشطة.‏

  • اعادة احياء الشاهدين
    الرؤيا —‏ ذروتها العظمى قريبة!‏
    • c لاحظوا انه بفحص اختبارات شعب اللّٰه في هذا الوقت،‏ يظهر انه في حين يمثِّل الـ‍ ٤٢ شهرا ثلاث سنوات ونصفا حرفية،‏ فإن الثلاثة ايام والنصف لا تمثِّل فترة حرفية من ٨٤ ساعة.‏ وعلى الارجح،‏ يجري ذكر الفترة المحدَّدة لثلاثة ايام ونصف اليوم مرتين (‏في العددين ٩ و ١١‏)‏ لإبراز انها مجرد فترة قصيرة بالمقارنة مع الثلاث سنوات والنصف الفعلية للنشاط الذي يسبقها.‏

المطبوعات باللغة العربية (‏١٩٧٩-‏٢٠٢٥)‏
الخروج
الدخول
  • العربية
  • مشاركة
  • التفضيلات
  • Copyright © 2025 Watch Tower Bible and Tract Society of Pennsylvania
  • شروط الاستخدام
  • سياسة الخصوصية
  • إعدادات الخصوصية
  • JW.ORG
  • الدخول
مشاركة