-
فعل مشيئة يهوه يعود علينا بالبركاتبرج المراقبة (الطبعة الدراسية) ٢٠١٧ | تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
حَيَاتُنَا تَتَغَيَّرُ كُلِّيًّا
تَغَيَّرَتْ حَيَاتُنَا عَامَ ٢٠١١ حِينَ دُمِجَ فَرْعَا بَرِيطَانِيَا وَإِيرْلَنْدَا وَتَعَيَّنَّا فِي بَيْتَ إِيلَ بِلَنْدَن. وَفِي تِلْكَ ٱلْفَتْرَةِ أَيْضًا، شَخَّصَ ٱلْأَطِبَّاءُ أَنَّ آرْثِر مُصَابٌ بِدَاءِ بَارْكِنْسُون. وَفِي ٢٠ أَيَّارَ (مَايُو) ٢٠١٥، مَاتَ بَعْدَ زَوَاجٍ دَامَ ٦٦ سَنَةً.
لَا أَزَالُ أَمُرُّ بِفَتَرَاتٍ مِنَ ٱلْحُزْنِ وَٱلْكَآبَةِ. فَلَطَالَمَا دَعَمَنِي آرْثِر، وَأَنَا أَشْتَاقُ إِلَيْهِ كَثِيرًا. لٰكِنَّ هٰذِهِ ٱلْمِحْنَةَ قَرَّبَتْنِي مِنْ يَهْوَهَ. وَأَفْرَحُ كَثِيرًا عِنْدَمَا أَرَى كَمْ أَحَبَّ ٱلْإِخْوَةُ زَوْجِي. فَقَدْ تَسَلَّمْتُ رَسَائِلَ مِنْ إِيرْلَنْدَا وَبَرِيطَانِيَا وَٱلْوِلَايَاتِ ٱلْمُتَّحِدَةِ. وَنِلْتُ ٱلتَّشْجِيعَ أَيْضًا مِنْ دَنِيس شَقِيقِ آرْثِر وَزَوْجَتِهِ مَايْفِيس وَٱبْنَتَيْ أَخِي رُوث وَجُودِي. حَقًّا، تَعْجَزُ ٱلْكَلِمَاتُ أَنْ تُعَبِّرَ عَنِ ٱلدَّعْمِ ٱلَّذِي نِلْتُهُ مِنْهُمْ.
هٰذَا وَإِنَّ إِشَعْيَا ٣٠:١٨ تُشَجِّعُنِي كَثِيرًا. فَهِيَ تَقُولُ: «يَتَرَقَّبُ يَهْوَهُ لِيَتَحَنَّنَ عَلَيْكُمْ، وَلِذٰلِكَ يَقُومُ لِيَرْحَمَكُمْ، لِأَنَّ يَهْوَهَ إِلٰهُ عَدْلٍ. سُعَدَاءُ هُمْ جَمِيعُ ٱلَّذِينَ يَتَرَقَّبُونَهُ». فَيَهْوَهُ يَنْتَظِرُ ٱلْوَقْتَ لِيُزِيلَ كُلَّ مَشَاكِلِنَا وَيُوكِلَ إِلَيْنَا أَعْمَالًا مُمْتِعَةً فِي ٱلْعَالَمِ ٱلْجَدِيدِ.
-
-
فعل مشيئة يهوه يعود علينا بالبركاتبرج المراقبة (الطبعة الدراسية) ٢٠١٧ | تشرين الاول (اكتوبر)
-
-
وَفِي ٢٠ أَيَّارَ (مَايُو) ٢٠١٥، مَاتَ بَعْدَ زَوَاجٍ دَامَ ٦٦ سَنَةً.
لَا أَزَالُ أَمُرُّ بِفَتَرَاتٍ مِنَ ٱلْحُزْنِ وَٱلْكَآبَةِ. فَلَطَالَمَا دَعَمَنِي آرْثِر، وَأَنَا أَشْتَاقُ إِلَيْهِ كَثِيرًا. لٰكِنَّ هٰذِهِ ٱلْمِحْنَةَ قَرَّبَتْنِي مِنْ يَهْوَهَ. وَأَفْرَحُ كَثِيرًا عِنْدَمَا أَرَى كَمْ أَحَبَّ ٱلْإِخْوَةُ زَوْجِي. فَقَدْ تَسَلَّمْتُ رَسَائِلَ مِنْ إِيرْلَنْدَا وَبَرِيطَانِيَا وَٱلْوِلَايَاتِ ٱلْمُتَّحِدَةِ. وَنِلْتُ ٱلتَّشْجِيعَ أَيْضًا مِنْ دَنِيس شَقِيقِ آرْثِر وَزَوْجَتِهِ مَايْفِيس وَٱبْنَتَيْ أَخِي رُوث وَجُودِي. حَقًّا، تَعْجَزُ ٱلْكَلِمَاتُ أَنْ تُعَبِّرَ عَنِ ٱلدَّعْمِ ٱلَّذِي نِلْتُهُ مِنْهُمْ.
هٰذَا وَإِنَّ إِشَعْيَا ٣٠:١٨ تُشَجِّعُنِي كَثِيرًا. فَهِيَ تَقُولُ: «يَتَرَقَّبُ يَهْوَهُ لِيَتَحَنَّنَ عَلَيْكُمْ، وَلِذٰلِكَ يَقُومُ لِيَرْحَمَكُمْ، لِأَنَّ يَهْوَهَ إِلٰهُ عَدْلٍ. سُعَدَاءُ هُمْ جَمِيعُ ٱلَّذِينَ يَتَرَقَّبُونَهُ». فَيَهْوَهُ يَنْتَظِرُ ٱلْوَقْتَ لِيُزِيلَ كُلَّ مَشَاكِلِنَا وَيُوكِلَ إِلَيْنَا أَعْمَالًا مُمْتِعَةً فِي ٱلْعَالَمِ ٱلْجَدِيدِ.
-